الاثنين، 16 يناير 2012
نبات الدرنة الأكولة ، علاج حاسم وفعال لجميع أمراض السرطان علي أختلاف مسمياته وأماكن تواجده في الجسم
نبات الدرنة الأكولة
الأسم
العلمي: Typhonium flagelliforme
مع أكتشاف العلاج بنبات الدرنة الأكولة ، والذي بدأ في أندونيسيا وشرق أسيا
منذ 15 عاما ، أصبح مرض السرطان ليس بالأمر
الخطير جدا ، حيث يمكن ترويضه ، وتفادي مخاطره الجامة بتناول منتجات تلك العشبة
العجيبة. وليس الأمر قاصرا علي علاج مرض السرطان بتلك العشبة وحدها ، ولكنها تستخدم
أيضا لعلاج كثير من الأمراض الأخري المستعصية علي العلاج ، ومنها مرض الفشل
الكلوي.
والنبات
ينمو علي شكل درنات ، يظهر له أوراق خضراء ، بيضاوية الشكل ، ولها سيقان فوق سطح
التربة ، تبلغ ما يقارب أرتفاع 25 – 30 سم ، وتنمو العشبة بين الدغل في الغابات
المطيرة وتحتاج لمساحة كبيرة من الظل بعيدا عن الشمس المباشرة.
وقد
وجد هذا النبات أول ما وجد في جزيرة جاوة الأندونيسية ، وقد أكتشفه الدكتور - باتو
باسو - وتخصصه في علم البيولوجي ، وذلك لأول مرة في أندونسيا ، وفي جزيرة جاوه
بالتحديد.
وكان الدكتور
- كريس تيو - قد درس خصائص هذا النبات ، وهو أستاذ في كلية ساينس ، بماليزيا ،
ومؤسس مركز السرطان بولاية بيننج ، في ماليزيا.
وقد تم تأسيس معهد
علاج السرطان بماليزيا في عام 1995 م. والذي ساعد الألاف من مرضي السرطان ،
القادمين للعلاج من المرض ، ومن كافة أنحاء المعمورة ، بغرض التداوي والعلاج من
المرض مهما تنوعت درجاته ، وأشكاله.
وقصة
أكتشاف النبات تمت بمعرفة الدكتور - باتو باسو - المقيم في جزيرة جاوا الأندونسية
، بدافع إيجاد وسيلة لعلاج زوجته التي كانت تعاني من مرض سرطان الثدي ، من الدرجة
الثالثة ، والتي قامت بإجراء عملية جراحية لأستئصال الثديين ، في عام 1998م. وبعد أجراء العملية
وأستئصال الورم ، كان من المقرر أن تقوم الزوجة بالخضوع لجلسات العلاج الكيماوي
الخطيرة والمقلقة لكل مريض ، بغرض المساعدة في قتل الخلايا السرطانية المتخلفة بعد
أجراء العملية الجراحية ، وبهدف منع أنتشار المرض إلي أماكن أخري من الجسم.
وقد
أبلغ أطباء العلاج بتلك المستحضرات الخطيرة ( العلاج الكيماوي والأشعاعي) بأن علي المريضة
أن تحضر لنفسها بروكة لتغطية الرأس ، حيث أن تساقط الشعر هو أمر مؤكد ، وأيضا
هناك بعض المنغصات الأخري لتبعات هذا العلاج ، ومنها القيء والأعياء الشديد ، مع فقد الشهية تماما لكل
أنواع الطعام.
وقد
كان الدكتور باتو باسو ، مصاحبا لزوجته أثناء فترة العلاج الكيماوي ، وقد رأي ما رأي من
متاعب صحية لزوجته من جراء ذلك ، وعلي الفور أخذ يفكر في وسيلة علاج أخري أكثر
رحمة وعطفا علي حال زوجته ، وبدأ يفكر في نوع من الشاي ، يستخدم بنجاح تام في
ماليزيا لعلاج مرضي السرطان ، والتخفيف من
آلامهم.
وعلي الفور ذهب إلي ماليزيا للحصول علي كمية من هذا الشاي ، وشرائه لزوجته
المريضة بالسرطان. وبينما كان الزوج متواجدا في أحد الصيدليات
لشراء هذا النوع المعروف من الشاي لعلاج السرطان ، إذا به يشاهد كتابا بعنوان ( مصابون بالسرطان ، ولكنهم أحياء حتي اليوم ) ومؤلفه الدكتور - كريس تيو - ،
والذي تم نشره في عام 1996 م.
وأستطرد الزوج يقول: وبعد أن أختلست نظرة إلي مقدمة
الكتاب ، وما بين صفحاته علي الفور أشتريت الكتاب من الصيدلية ، وعدت للتو إلي أندونيسيا حيث كنت أعرف أين
أجد مكان ذلك النبات العجيب - الدرنة الأكولة - لعلاج مرض السرطان.
ولأن
الدكتور باتو باسو ، زوج السيدة المريضة بالسرطان ، كان متخصصا في علم البيولوجي
فقد سارع علي التو لإيجاد النبات المذكور في الكتاب ، وسارع من لحظته بمخاطبته
أقرانه من الزملاء المتخصصين في نفس فروع المعرفة ، وفي أماكن عدة من أندونيسيا ،
فأوجد بعضهم النبات في دائرة أقامته في جاوه ، ولما جمع أكبر عدد ممكن من مجموع
هذا النبات ، فسارع علي الفور مخاطبا الدكتور كريس تيو ، في ماليزيا مبلغا أياه ، بوجود
النبات المشار إليه في الكتاب ، وطلب تفسيرا واضحا عن كيفية أستخدامه لعلاج زوجته
المريضة.
بعد ذلك
بعدة أيام ، عاود الدكتور - كريس تيو - بالرد علي الدكتور باتو باسو ، وأوضح له
بنعم ، أن هذا النبات فعلا هو نبات الدرنة الأكولة المقصود ، في علاج مرض السرطان.
وعندها أطمئن قلب الدكتور باتو ، بأنه الأن في أول درجات الطريق الصحيح لعلاج
زوجته بأصناف آمنة من أنواع العلاج المكمل ، والمتمثل في صورة نبات الدرنة الأكولة.
ومع الدعاء والأصرار من جانب الزوج وزوجته بتناول هذا العلاج العشبي بالطرق ،
والجرعات المذكورة في الكتاب ، لكسر شوكة مرض السرطان ، وإيمانا بالشفاء من جراء
تناول هذا النوع من العلاج ، فقد نجحا علي بدأ أول خطوات صحيحة نحو الشفاء بأمر من
الله.
وتم
جمع ما يكفي من هذا النبات ، من حول ضفتي مجاري المياه ، والأنهار ، وتم تجهيز
النبات بغسله ، وعصره ، وشرب ذلك العصير طازجا ، ولا كلفة في ذلك. وبدأت الزوجة في
التعافي أولا من أعراض العلاج الكيماوي ، وبدأ تساقط الشعر يقل ، وبدأ الجلد
يتعافي مما أصابه من مشكلات ، وخفت تماما لديها الرغبة في القيئ ، وأصبحت تشتهي
الطعام.
بعد ثلاثة
أشهر من تناول نبات الدرنة الأكولة بصفة منتظمة يوميا وبالجرعات المحددة ، توجهت
زوجة الدكتور باتو باسو لعمل التحاليل الدورية لبيان وضع مرض السرطان داخل الجسم ،
وكانت المفاجأة التي عقدت ألسنة الأطباء المعالجون للمريضة ، بأن وجدوا أن كل
التحاليل والآشعات سليمة تماما ، ولا أثر يذكر لوجود السرطان في أي مكان في الجسم.
وحينها سأل الأطباء في جاكرتا عن السر في ذلك ، وماهي أسباب أختفاء مرض السرطان بالكامل في تلك الفترة الوجيزة ، وقد أفاد الزوج بواقع الأمر ، وأشار إلي تناول
نبات الدرنة الأكولة خلال الفترة الماضية بصفة منتظمة ، وعلي الفور ، فقد أيده
الأطباء فيما كان من علاج بديل للمرض ، ونصحوه بأن يكمل العلاج هكذا دون الرجوع
إلي العلاج الكيماوي أو الأشعاعي ، فالنتائج لا شك واضحة ، وهي لصالح المريض.
والأكثر من
ذلك وطبقا لما أدلت به الزوجة المريضة نفسها ، والتي لم تعد تشعر بأي أعراض ثانوية
شديدة كما كان الحال أثناء تناول العلاج الكيماوي ، وقد أعطي لها الضوء الأخضر
بالأستمرار علي تناول نبات الدرنة الأكولة في التداوي وعلاج السرطان ، وأن كان
الأطباء كارهون لهذا الأمر ، لأنه أعتراف صريح منهم باستخدام العلاج البديل في
علاج أمراض السرطان ، وهذا مالا يقبلون به في العرف الطبي التقليدي ، حتي لو كان
حقيقة جلية في وضح النهار.
ولقد تم
نشر قصة صراع المريضة زوجة الدكتور تاسو ، مع مرض سرطان الثدي بتفاصيلها في جريدة
جافا بوست الأندونيسية في أواخر يناير من عام 2000 م. وتلقت الصحيفة مئات
الرسائل من كافة الأنحاء ، لمعرفة كيفية الحصول علي تلك النبتة الدوائية لعلاج مثل
تلك الأمراض المستعصية.
ومن
ضمن تلك القصص التي تليت قصة زوجة الدكتور تابو باسو تلك قصة مريضة بسرطان عنق
الرحم ، والتي راجعت الأطباء المختصين ، وأقروا بعمل جراحة لأستئصال الورم ، ولكن المريضة لا تملك المال اللازم لتلك
الجراحة ، وقد علمت عن نبات الدرنة الأكولة ، فغضت الطرف عن العملية الجراحية لعدم
وجود المال اللازم ، وبدلا من ذلك ، توجهت وأحضرت نبات الدرنة الأكولة الطازج ،
وصنعت منه العصير ، وبدأت تشرب بصفة منتظمة يوميا ، لفترة طويلة من الوقت ، وحين
الكشف الدوري للحالة ، فقد تواري السرطان ، وأنسحب من الجسم خارجا. وهناك قصص أخري
مشابهة لأنواع عدة من مرضي السرطان ، ومنها حالة سرطان القولون وأستجابة المريض لنفس النوع من العلاج ، وبتلك
الكيفية في كل مرة ، والتشافي والتعافي من المرض البغيض.
العناصر الفعالة الموجودة في الدرنة الأكولة وأهميتها.
تحتوي كامل العشبة علي العناصر
الفاعلة التالية:
أربع
مشتقات من الفينوبربيد ، وهم : فينوبربيد ألفا ، وفينوبربيد ألفا داش ،
وبيروفينوبربيد ألفا ومثيل بيروفينوبربيد ألفا. وتلك المكونات لها دلالة خاصة ،
بأنها تثبط أنقسام الخلايا السرطانية وتمنعها من التوالد مجددا. كذلك يوجد مركب
حمض الهيكساديكنويك ، وحمض الأوليك ، وحمض اللينوليك ، والكمبيسترول ،
والأستيجماستيرول.
الصورة الدوائية للمنتج في الأسواق.
يوجد المنتج علي هيئة كبسولات خلاصة نبات الدرنة الأكولة ، وتلك
الكبسولات مفيدة للغاية في علاج كافة أنواع السرطان بالجسم ، تماما كما يفعل
العصير الطازج من هذا النبات ، علاوة عن ذلك ، فإنها مسكن جيد للألام المصاحبة
للمرض ، خصوصا في المراحل المتقدمة منه.
وتلك الكبسولات تساعد كل من مرضي السرطان ، سواء كان نوعه ،
ومرحلة تقدمه ، وحسب المكان الذي نشأ منه أو فيه السرطان ، سواء كان سرطان الثدي ،
أو الكلي ، أو عنق الرحم ، أو الحلق ، أو الرئة ، أو العظام ، أو المخ ، أو
اللوكيميا ، أو المرارة ، والبنكرياس ، والكبد.
وتوجد الكبسولات بجرعات 400 مليجرام ، ويتم تناول 2 كبسولة
3 مرات في اليوم ، قبل تناول الطعام ، وبصفة منتظمة دون أنقطاع لمدة 3 شهور علي
الأقل ، علي أن تقلل الجرعات فيما بعد ويتم تقيم الحالة ، والأفضل تناول تلك
الكبسولات ، هكذا لمدة سنة تقريبا ، حتي يتم التأكد من أن المريض خالي من كل مظاهر
السرطان ، وعدم توسعه في الجسم بالأنتشار من مكان لأخر.
سعر المنتج :
العلبة بها 100 كبسولة ، وقوة الكبسولة 400 مليجرام ، وسعر
العلبة هو 30 دولار ، ويضاف إلي ذلك قيمة الشحن إلي حيث محلك حول العالم.
منتجات جاهزة في صورة كبسولات من نبات الدرنة الأكولة
الأربعاء، 7 ديسمبر 2011
منتج جي فيميل ، حبوب ( فياجرا ) نسائي عن طريق الفم ، تعيد الثقة لكل سيدة تشعر بضعف عند أداء المهمة
منتج أقراص جي فيميل G
Female
جي
فيميل أقراص ، تعتبر منشط جنسي للسيدات ، نظرا لأنها تقوم بعمل ضبط ميزان وأفراز
الهرمونات الأنثوية في الجسم والتي بدورها تحث وتثير الرغبة الحميمية عند
النساء. والذي يحدث بعد تناول تلك الحبوب ، هو أن تشعر السيدة المتزوجة ، بأنها في
حالة جاهزة من شدة الحميمية لأداء المعاشرة بدون صعوبات أو حواجز نفسية أو بدنية
تذكر ، وتشجع تلك السيدة التي تعاني من البرود الجنسي لأن تمارس حياتها بشكل طبيعي
وسلس.
وظيفة
أقراص جي فيميل ، أنها تهدئ وتلطف الجهاز التناسلي للأنثي ، وتجعله أكثر تحسسا
للحميمية ، وتزيل كل أثار الضغوط النفسية ، وتهدئ العقل ، وتمهد الطريق إلي
أستقبال كل المؤثرات الحميمية ، وتنشط عمل كل من الغدة النخامية ، والجسم الصنوبري
في المخ ، وبالتالي تنشط الدورة الدموية في منطقة التناسل ، وزيادة الرغبة الحميمية
، وزيادة أفراز هرمون الأستروجين المسئول عن زيادة النشاط العام الجنسي للمرأة في
هذا الصدد.
محتويات الحبة الواحدة.
تحتوي
الحبوب علي أعشاب طبيعية غاية في الأهمية للمرأة ، والتي منها ، خلاصة الذبابة الأسبانية ، وعشبة الشبق ،
والأستراجالس ، والجنسنج ، والجنكو ، والحسك ، وغيرها من الأعشاب ذات القيمة
العالية لأنجاز تلك المهمة ، والعمل علي زيادة تدفق الدورة الدموية في تلك المناطق
الحساسة ، وأيضا تدفق الرغبة إلي الحميمية.
كيفية الأستعمال.
تأخذ
الحبة الواحدة مع بعض من الماء قبل اللقاء الحميمي بمدة 10 دقائق ، ويمكن أن تذاب
في الماء وتشرب هكذا. ويجب أن لا يتم تناول أكثر من حبة واحدة في خلال 24
ساعة.
محاذير الأستعمال لحبوب جي فيميل
·
لو كانت هناك الدورة أو العادة الشهرية
·
لو أن المرأة حامل ، أو ترضع طفلها.
·
أو أن الأنثي أقل من 18 سنة
قوة الحبة ، وعددها في الكرتون.
الكرتون
يحتوي علي 6 حبات من جي فيميل.
وقوة
الحبة الواحدة 2800 ميلجرام من خلاصة الأعشاب النقية.
تخزن
الحبوب محكمة الغلق في علبتها ، وتكون في مكان جاف وبارد نسبيا.
مدة الصلاحية.
3
سنوات
السعر.
12
دولار للكرتون به 6 حبات مستطيلة ، ويضاف إلي ذلك مصاريف الشحن إلي أي مكان حول
العالم. ويسعدنا دائما خدمتكم ، وتلبية رغباتكم.
الأحد، 27 نوفمبر 2011
فطر الشاجا ، ملك أنواع الفطور العلاجية ، لجميع أمراض السرطان ، والأمراض المستعصية ، مقوي ومحسن للصحة العامة.
BIO-CHAGA بيو شاجا
Chaga
(birch mushroom) فطر الشاجا ، أو فطر الأبدية
لقرون عدة قد خلت أعتبر الناس المتواجدون في المناطق
الباردة من العالم ، بأن فطر الشاجا هو هدية من الله إلي خلقه في تلك البقاع من
العالم. حتي صار يعرف الفطر بأنه الملك المتوج للأعشاب المكيفة للجسم Adaptogenic ، ويعلو قدرا عن كثير من الفطور المعروفة والمشهورة ، من حيث
أهميته في علاج كثير من الأمراض التي تصيب البشر ، ولعل أخطرها وقعا هو مرض
السرطان ، حتي بات الفطر يعرف بفطر الآبدية ، والأعمار بيد الله وحده.
فلماذا أطلق عليه هذا اللقب ؟
والإجابة
هي أن مكونات الفطر فعالة للغاية في علاج أمراض السرطان جميعها ، وعلاج لمشاكل
الجهاز الدوري والقلب ، كما أنه مفيد ايضا لمرضي
السكر ، وأمراض االروماتزم ، وأوجاع العضلات ، وتراجع الذهن ، والفكر لدي كبار
السن ، ومنع تعجيل الشيخوخة المبكرة علي غير موعد ، وهناك الكثير والكثير من
الفوائد الأخري العديدة لتناول هذا الفطر.
اليوم ، وقد قامت الأبحاث في مختلف بقاع العالم ، وتمت
دراسات مطولة عن أثر هذا الفطر علي صحة الأنسان ، وجدوى تناوله ضد الأمراض
المختلفة ، وتمت بالفعل 50 دراسة وبحث في هذا الأمر ، وتم نشر ما يزيد عن 1600 بحث
علمي بهذا الخصوص ، تؤكد جميعها جدوي وإيجابية أستخدام الفطر في تطبيقات علمية ، علي
مختلف أنواع الأمراض التي تصيب البشر.
وقد صار العرف الآن في علاج أمراض السرطان تبعا لمفهوم الطب
الحديث ، هو أتباع 3 وسائل منهجية ، وروتينية ، لا حياد عنها ، وهي الجراحة ، ثم
الكيماوي ، والأشعاعي.
وتلك الوسائل الثلاثة ، لها مرادفات في الطب التكميلي ،
ومنها طب التداوي بالأعشاب ، حيث تعرف تلك الوسائل الثلاثة آنفة الذكر ، بأنها - القطع
، والتسمم ، والحرق - لجسم المريض المصاب بالسرطان.
وقد نجد أنه بعد الجراحة أو القطع ، أو الكيماوي وهو التسمم ،
والآشعاعي وهو الحرق ، بأن المريض لم يعد يحتمل أي منها وأنتهي أمره إلي الموت
السريع المعجل.
والسبب أن تلك الوسائل المتبعة في العلاج الحديث للسرطان
بما سلف ذكره ، تعمل جميعها علي قتل كل من الخلايا السرطانية ، وأيضا الخلايا
السليمة بالجسم ، ودون تفريق بينهما مما يضعف صحة المريض ، ويهدم عمل الجهاز
المناعي للجسم ، وبالتالي تنهار دفاعات الجسم ، ويصبح مصير المريض في مهب الريح ،
أما حياة ، وفي أغلب الأوقات هو الموات.
ومن مخاطر منهج علاج السرطان بالطب الحديث ، هو أن الطرق
المتبعة تعجل بموات تلك الخلايا سريعة النمو ، مثل بصيلات الشعر ، والمناطق الحسية
في الأمعاء ، وعلي اللسان وهذا مما يفسر فقدان الشعر بالكامل أثناء العلاج بأول
جلسة كيماوي ، ومن ثم فقد الشهية للطعام المصاحب بحالات القيئ ، ومن ثم حدوث
الهزال العام للمريض ، ويصبح أمره بين قوسين أو أدني ، والله وحده في يده مصير كل
كائن حي.
وهنا تظهر الطبيعية بما تحويه من شفاء بيد رب العالمين ،
ويصبح فطر الشاجا ، هو الأمل لكثير من مرضي السرطان ، للتغلب علي هذا المرض اللعين
، وبأمر من الله ، فما من أرض بها داء ، ألا وله دواء بإذن الله.
فطر الشاجا ، يعيد الموازين المقلوبة في الجسم ، والتي أدت
إلي حدوث مرض السرطان ، ويعيد شحن الجهاز المناعي للجسم بقوة دفاع هائلة ، فلا
يحدث معها أصابة بمرض ، وإن كان هناك المرض ، فالهدف هو التغلب عليه وكسر شوكته ، وفطر
الشاجا ، يمنع حدوث أمراض السرطان ، ولكن أن وجد السرطان ، فإن مكونات فطر الشاجا
تعمل علي منع خلايا السرطان من التكاثر مجددا ، وتحول دون أنتشارها لأماكن أخري من
الجسم. وتناول فطر الشاجا هو آمن تماما ، وليس له أي مضاعفات أو أعراض جانبية تذكر
من جراء تناوله.
وإن كان ولا بد علي مريض السرطان أن يذهب في أتجاه الطب
الحديث ، ويقع تحت طائلة العقوبات الطبية العلاجية ، مثل الجراحة ، والكيماوي ،
والأشعاعي ، فإن فطر الشاجا يمكن أن يكون حليف للمريض ، يواسيه في هذا المصاب ،
ويخفف عنه وطأة ما آل إليه حال المريض ، ويحد من كل المضاعفات ، والأعراض الجانبية
المصاحبة لهذا النوع من العلاج.
فطر الشاجا أقوي 55 مرة من فطر الجانودرما
الشائع أستعماله ضد مرض السرطان.
لماذا فطر الشاجا هو أقوي في المفعول عن فطر
الجانودرما ؟
ببساطة لأن فطر الشاجا يحتوي علي 215 نوع من الفيتامينات والعناصر البيولوجية المختلفة والأملاح المعدنية ، ومعززات الجهاز المناعي ،
والسكريات العديدة المركبة ، ومضادات الأكسدة ، وما يميزه هو وجود مركب – سوبر
أكسيد ديسميوتيز SOD – يفوق ما هو موجود في فطر الجانودرما قدر 55 مرة ، وهذا وحده ما يعزز قدرات
فطر الشاجا علي محاربة مرض السرطان ، والأمراض الأخري المتعددة ، والتي سبق ذكرها.
فطر الشاجا ينصب نفسه ملكا ، علي كل الأعشاب
المكيفة الأخري.
فطر الشاجا ، هو فطر خشبي القوام ، ينمو علي جذوع وسيقان
أشجار البتولا السوداء ، المنتشرة في كافة المناطق الباردة من العالم ، كما في
سيبريا ، وكندا ، وأمريكا ، والدول الأسكندنافية وأنجلترا ، وكافة بلدان العالم
الباردة ، والمناطق القطبية ، حيث ينمو الفطر ويزدهر في حجمه في درجة حرارة 40 تحت
الصفر. ويطلق علي فطر الشاجا ، ملك الأعشاب المكيفة ، لأنه يعين
هؤلاء السكان في تلك المناطق الباردة علي التكييف مع درجات الحرارة المنخفضة جدا ،
ويمنع عنهم كل بلاء أو مرض في مثل تلك الظروف البيئية.
علي مدي مئات من السنين قد خلت ، والوطنيين في تلك المناطق
الباردة ، يتناولون فطر الشاجا بصفة يومية ، ومستمرة لكي يزيد من قدرات الجهاز
المناعي لديهم ، ويمنع عنهم غائلة الأمراض ، ويعطيهم قوة جسمانية هائلة لمقاومة
تلك الظروف البيئية القاسية ، خصوصا لدي كبار السن ، مما يعين علي مواجهة تلك الظروف
المعيشية كما ينبغي لها.
منذ عام 1600 م ، والفلاحين الروس ، وقد أعتادو علي غلي فطر
الشاجا ، وشربه يوميا مثلما تشرب القهوة في أماكن أخري من العالم. وهذا ما يفسر سر
بقاء هؤلاء الفلاحين بصحة ممتازة من الصغر إلي الكبر ، ولم يحدث تسجيل حالة سرطان
واحدة ، أو مرض بالسكر ، أو أي من الأمراض الأخري التي تعصف بمجتمعات أخري في شتي
بقاع العالم.
واليوم ، يعاد تسجيل فطر الشاجا ، علي أنه من أقوي الأعشاب
التي تمنح الفرد صحة وحيوية دائمة ، وأصبح اليوم متوفرا لكل فرد حول العالم ، وليس
حكرا للوطنيين المقيمين بتلك المناطق الباردة ، ولمن شاء رفع قوة الجهاز المناعي
لديه ، أو لأي فرد من أسرته ، والحصول علي صحة مثالية ، خالية من كل الأمراض إن
شاء الله ، فله ما شاء.
ومما ينبغي ذكره للتدليل علي مدي قوة تأثير فطر
الشاجا علي الجهاز المناعي للجسم ، نذكر ما يلي:
في عام 1918 م ، وفي شمال أمريكا ، أنتشر هناك وباء
الأنفلونزا ، وحصد أرواح أكثر من نصف مليون من البشر 500.000 ألف ، ويزيد. ومع ذلك
فأن الوطنيين أصحاب الأرض من الهنود الحمر المقيمين في تلك الأرجاء وقتها ، ظلوا في
حالة صحية ممتازة ، ولم تنزل بهم مصائب كما حدث لباقي السكان من الوافدين علي
أمريكا في هذا الوقت. والسبب هو أعتيادهم علي تناول فطر الشاجا بصفة يومية بدلا من
مشروب القهوة.
ما هي المنافع الأخري لتناول فطر الشاجا ؟
1 - وقف الشخوخة المبكرة ، حيث يبدو الشخص شابا في كل مرحلة
عمرية أو سنية ، ولا فرق بين الخمسين ، أو السبعين عاما من العمر ، والسبب أننا
نشيخ بنفس السرعة التي تدمر بها خلايا الجسم بوسطة الشوارد الحرة الموجودة في
الملوثات العامة التي تحيط بنا ، من حيث الجو ، والبيئة ، وأنواع الطعام أو
الشراب ، والضوضاء ، والضغوط النفسية المتعددة.
وهنا يعمل فطر الشاجا ، علي تدمير كل تلك الشوارد الحرة
التي تعصف بنا ، لما يحتويه من عنصر مقاوم هام لمنع حدوث الشيخوخة المبكرة ، وهو
سوبر أكسيد ديسميوتيز SOD.
2
– يخفف من الألام ، ووجع المفاصل ، فعند تناول فطر الشاجا ، سوف تشعر بالفرق. فقد
خف الألم ، وأصبحت قادرا علي ثني وفرد المفاصل المتصلبة ، لأن الفطر ، يعمل علي أطفاء جذوة الألم
في تلك المفاصل المتضررة ، ويزيل منها التصلب الحاصل ، وهذا ما ينطبق علي كل
المفاصل في الركبتين ، والرقبة ، واليد ، والأصابع ، والقدمين ، وباقي مفاصل
الجسم.
3
– فطر الشاجا ، يقوي عمل القلب ، والمخ ، ويزيل كثير من الأعراض المصاحبة لأمراض
القلب والجلطة الدماغية ، وأمراض الأوعية الدموية في الجسم ، فكيف يحدث ذلك؟ يحدث
ذلك لأنه يقلل من الكلوستيرول السيئ في الجسم ، ويخفض ضغط الدم المرتفع.
4
– فطر الشاجا يخفض من مستوي السكر المرتفع في الدم عند مرضي السكري ، لأنه يحتوي
علي أقوي وأفضل منظم لسكر الدم ، وتلك تسمي بالسكريات العديدة Polysacchrides والتي تنظم أفراز الأنسولين من البنكرياس ، خاصة لهؤلاء المرضي من
النوع الثاني ، المصابين بالسكري.
5
– فطر الشاجا يكسب الجلد رونقا وشبابا دائمين ، نظرا لما يحويه من تلك العناصر المضادة
للأكسدة ، وأنواع الأملاح الميكرونية الدقيقة ، ومضادات الميلانين الصبغي. لذلك
فإن تناول فطر الشاجا بصورة متواصلة من شأنه وضع الفرد في صورة الصبا الدائم ،
والقضاء علي التجاعيد ، والنمش والكلف والبقع السوداء ، وباقي ملوثات الجلد
الشائعة.
6
– تناول فطر الشاجا يقلل من أثر الضغوط النفسية والعصبية الناجمة عن المؤثرات
المحيطة من البيئة أو غيرها ، ويعطي الجسم أبعاد أحتمالية كبيرة لمثل هذا النوع من
المؤثرات ورفع أضرراها عن الجسم.
بالإضافة لكل ما سبق ذكره ، نجد أن فطر الشاجا مفيد جدا في الحالات
التالية.
يعيد
تجديد الطاقة والحيوية المتدفقة للجسم المتعب.
يشحذ
من قدرة العقل علي التركيز ، ويعمل علي زيادة قوة الذاكرة للمخ.
يقضي
علي أصناف الحساسية في الجلد ، ويمنع حدوث مشاكل الجلد المرضية.
يقوي
الجسم بصفة عامة ، ويزيد من قدرة الفرد علي الأعتزاز بنفسه.
يقوي
من قدرات الكبد الصحية ، ويمنع حدوث اللأتهابات الكبدية.
يقوي
عمل الجهاز الهضمي ، ويحسن من أداؤه.
يقضي
علي معظم البكتريا الضارة بالجسم
مقاوم
ممتاز ضد الأمراض الفيروسية
يجعل
من النوم أمر سهل ومريح
يزيل
كل أعراض الإصابة بالبرد العام.
يمنع
حدوث أمراض الجهاز التنفسي المزمنة ، وكثير من الأمراض الأخري السارية والمزمنة.
الجرعة اليومية من فطر الشاجا.
يتم
تناول جرعة ما بين 400 – 1200 مجم يوميا من فطر الشاجا الميكروني المعبأ في
كبسولات ، ويتم هضم محتويات الكبسولات بسرعة كبيرة للحالة التصنيعة الميكرونية
التي يوجد عليها المنتج. وقد تتحسن حالة المرض في فترة تبدأ من يومين وحتي أربعة
أشهر ، تبعا لنوع المرض ، وأيضا للحالة الصحية التي يوجد عليها المريض.
ويمكن
منع حدوث الأمراض من مبدأ الوقاية خير من العلاج ، وذلك بتناول فطر الشاجا بصفة
منتظمة ووقائية ، وبجرعات خفيفة كل يوم.
العبوة : تحتوي العلبة علي 60 كبسولة ، قوة 400 مليجرام
السعر: 35 دولار أمريكي.
الجمعة، 25 نوفمبر 2011
منتج الذبابة الأسبانية لعلاج البرود الجنسي ، وعدم الرغبة في المعاشرة الزوجية ، عند المرأة المتزوجة شرعا
منتج الذبابة الأسبانية Spanish fly
من الأنصاف أن يكون للمرأة حظ ونصيب في جملة ما نكتب عن ما
يفيد الرجل ويقويه بدنيا وجنسيا ، ومن الأجحاف أن نغفل حق المرأة المتزوجة شرعا في
هذا السرد ، وللرجل مثل حظ الأنثيين ، وقد وجب أن نوفي حق المرأة في هذا المضمار.
الكثيرات من السيدات المتزوجات ، وهنا وقفة صريحة ومهمة جدا
، أن الأمر برمته فيما يلي ذكره لا يعني غير تلك الفئة من الأناث المتزوجات شرعا ،
علي سنة الله ورسوله ، وحفاظا علي سير الأمور ميسرة في تيار الأسرة السوية دنيا ،
وخلقيا ، وحل لمشكلات قد يصعب حلها بأي طرق أخري متبعة ، لذا لزم التنويه ، والله
شاهد علي ما نقول.
منتج الذبابة أو الخنفساء الأسبانية ، أو ما يطلق عليها أسم
- الذراح المنقط - منتج ألماني ، محضر بطرق علمية حديثة ، تزيل منه أي سمية
، ويستعمل في العلاج المثلي – الهوموبثي - المعروف في ألمانيا. ومنتجات
الذبابة الأسبانية الخضراء ، كلها تحتوي علي المادة الفعالة – الكانثاريدين - وما
يحيط به من تاريخ عريق موغل في القدم ، حيث كانت تستخدم من قبل الملك هنري الرابع
الذي عاش مابين عام 1050 م – 1106م وكان يستخدم مشتقات الذبابة
الأسبانية لتهييج مناطق التناسل ، ولإدرار البول ، حيث كانت تسحق الذبابة كاملة ،
ويوضع بعضها في أي شراب لتحقيق الغرض وأثارة الغريزة لدي أقرانه من النساء.
ومنذ هذا التاريخ ، صار من المعروف أن أستخدام مشتقات
الذبابة الأسبانية هو لغرض أشعال الرغبة الجنسية الخامدة لدي أي من الرجل أو
المرأة ، حتي أصبح المنتج من أهم ما يثير الرغبة الجنسية خصوصا لدي المرأة ، وهذا
ما يحفز الرغبة لدي المرأة بصورة جامحة للممارسة الشرعية مع شريكها ، ودون أرجاء
للأمر بعد تناول المنتج.
تناول بضع قطرات محددة ( عشر نقط فقط ) من هذا المنتج في
صورته الحديثة ، مع قدر كأس من أي مشروب محبب ، وبارد ، تجعل المرأة في حالة
مزاجية عالية للأنسجام مع شريكها ، في أداء الرغبة بكل أبعادها المشروعة ، وذلك في
خلال 20 دقيقة تقريبا ، وهذا كل ما يمكن فعله لعودة الحميمية بين الشريكان ، أي
بين الرجل والمرأة ، وحتي تدوم المودة والعلاقات المتجددة بينهما.
أسباب العزوف وعدم الرغبة من طرف الزوجة عن أتمام اللقاء
الجنسي مع الزوج.
ترجع أسباب عزوف المرأة ، وعدم رغبتها في ممارسة الحميمية مع
زوجها ، كما يحدث عند الرجال ، لأسباب نفسية ، وعضوية محضة ، ومن تلك الأسباب ،
نحدد بعض منها عند النساء مايلي:
1 – نقص نسبة الهيموجلوبين في الدم ، وما يصاحب ذلك من حدوث
الأنيميا بأشكالها المختلفة لأسباب عدة ، منها نقص الحديد ، أو حمض الفوليك ، أو
فيتامين ب 12 ، أو نقص في بعض أشكال العناصر الغذائية الهامة. وحدوث الأنيميا في
الأناث هو أمر شائع نظرا لأمور عدة ، ومنها حدوث الدورة الشهرية ، وما يصاحب ذلك
من نقص في كمية الدم كل شهر بلا تعويض في كثير من الأحيان.
2 – الشعور بالألام من جراء ممارسة الحميمية مع الزوج ، أو
الأحباط الناجم عن سرعة أداء الزوج لدوره ، والأنتهاء من المهمة بسرعة غير واجبة ،
بينما الزوجة لم تزل في المراحل الأولي ، ولم تعدو أن تصل بعد إلي مرحلة الشعور
بالنشوة عند نهاية المطاف من أداء تلك المهمة ، التي يجب أن تكون مشتركة بين
الطرفين بالتساوي في الوقت والمشاعر ، ودون أنانية من طرف علي حساب الطرف الأخر.
3 – تناول المسكرات المحرمة شرعا.
4 – تعاطي مختلف أنواع الأدوية الغير مقننة ، والتمادي في
تناولها.
5 – الإصابة بأمراض مزمنة تعيق أداء المهمة ، وتجعل المرأة
في حالة عزوف دائم عن أداء المهمة ، مثل الإصابة بمرض السكر ، أو مرض السرطان لا
قدر الله.
6 – حالة البرود الجنسي بعد أتمام عملية الولادة ، وذلك نظرا
لحدوث تغيرات في الميزان الهرموني للجسم في تلك المرحلة الزمنية ، وخصوصا لو أن
عملية الولادة لم تكن سهلة أو كانت مصحوبة ببعض الأجراءات الجراحية ، والتي غالبا
ما تخلف شعور بالخوف من الممارسة. كما أن بعض السيدات يخفن تلك الممارسة لسهولة
شعورهم بالتعب السريع ، وعدم القدرة علي المواصلة.
7 – تناول بعض الأدوية الموصوفة لعلاج أمراض نفسية بعينها ،
وخصوصا مجموعة مهدئات النفس.
8 – وجود خلل في أفراز بعض الهرمونات المحددة التي تفرز من
الغدة النخامية ، والتي تعمل علي حث المبايض لأنتاج البويضات ، وهذا مما يؤدي إلي
الشعور بعدم الرغبة في اللقاء الجنسي.
9 – زيادة أفراز هرمون البرولاكتين من الغدة النخامية
الموجودة داخل مقدمة المخ ، وداخل الدماغ ، وهذا ما يصاحب بعدم الرغبة أيضا.
10 – السمنة المفرطة ، أو الهزال الشديد ، كلاهما حالتين
مصاحبتان لعدم الرغبة في اللقاء الجنسي ، ويكونا في الغالب مصاحبتان بخلل في
الهرمونات ، يحول دون أبداء الرغبة في الجنس.
المنتج مصنع في ألمانيا ، ويروج حول العالم ، وهو عبارة عن
سائل شفاف اللون ، عديم اللون والرائحة ، في زجاجات معتمة والزجاجة
بها 10 مل من مستخلص الذبابة الأسبانية الفعال والزجاجة تكفي لمدة عشر مرات
من الأستعمال المتكرر.
طريقة الأستعمال لقطرات منتج الذبابة الأسبانية
1 – يوضع ما بين 5 – 15 نقطة فقط من السائل ، ولا يزيد عن 15
نقطة بأي حال من الأحوال ، توضع في كأس من العصير البارد ، وليس علي أي سوائل حارة.
2 – تشرب بيسر ، وبعدها يبدأ المفعول الذي يبدأ بعد مضي من
10 – 20 دقيقة من بعد تناول ذلك المشروب المخفف.
3 – لا يكرر تناول مستخلص الذبابة الأسبانية إلا بعد مضي 48
ساعة من تناول الجرعة السابقة.
ما هي الأعراض المصاحبة لتناول جرعة مستخلص الذبابة الأسبانية؟
1 – شعور بالخدر في منطقة الفخذين ، وحكة مفاجأة في المنطقة
التناسلية ، ورغبة عارمة في أداء اللقاء الجنسي ، وهو كل ما يلزم المرأة في تلك
الحالة ، للتخفيف من تلك الأعراض المصاحبة للحالة.
موانع أستخدام منتج الذبابة الأسبانية ، ونشدد علي ذلك.
1 – ممنوع منعا باتا أستخدام هذا المنتج للأناث غير
المتزوجات شرعا علي سنة الله ورسوله.
2 – ممنوع منعا باتا ، تجاوز الجرعة المحددة من المنتج ، وهي
من 5 – 15 نقطة علي أقصي تقدير ، وهي كذلك جرعة آمنة ، ولا تخلف أي سمية أو أضرار
صحية ، وما زاد عن ذلك فهو عهدة علي من أقدم علي ذلك ، ويحاسب عليه وحده ، والحكمة
تقول: ومن السموم الناقعات دواء ، لذا لزم التحذير والحذر ، والعهدة علي المتلقي.
3 – ممنوع أستعمال المنتج أثناء الحمل أو الرضاعة.
4 - ويحذر تماما تقديمه أو تناوله للقصر أو الأطفال بطريق
الخطأ.
السعر للمنتج:
سعر الزجاجة 10 مل ، هو 25 دولار أمريكي ، بخلاف مصاريف
الشحن إلي أي مكان حول العالم.
أتصلوا بنا في ماليزيا.
مع تمنياتنا للجميع بالشعور بالرضا والثقة في النفس ، وأن
تكون الأسر السوية جميعها هانئة وسعيدة ، ودون خلاف أو شقاق ، دعواتنا للجميع
بالرضا والتوفيق.
الخميس، 24 نوفمبر 2011
كبسولات الجذر الذهبي المركبة ، تحقق معادلة الفحولة ، وزيادة الطاقة ، والقوة الجسمانية لكل من الرجل والمرأة
كبسولات الجذر الذهبي المركبة ، مكونة من أعشاب طبيعة ، وذات لون أزرق ، وتحتوي علي مجموعة فريدة تزيد
عن 14 نوع من الأعشاب عالية القيمة العلاجية والدوائية الفاعلة.
ومنتج
الجذر الذهبي قد أثبت فاعليته ، مما أدي إلي أنتشاره بسرعة كبيرة في أجزاء عدة من
العالم ، ومنها فرنسا وبريطانيا وأمريكا ، والمجر ، والسويد وروسيا ، والعديد
من بلدان العالم الأخري. وقد نال المنتج قدرا كبيرا من الأبحاث العلمية المكثفة ،
والتي أثبتت أنه فعال بدرجة عالية جدا في رفع قدرات الرجل الصحية ، والجسمانية ،
والجنسية كلها معا.
فهو
يزيد من كتلة العضلات ، والأعضاء الحركية في الجسم ، ومنها العضو الذكري لدي الرجل
، فيعمل المنتج علي تضخيم العضو الذكري وتكبيره ، بشكل ملحوظ في فترة قصيرة من
الوقت لا تزيد عن الأشهر الثلاثة ، منذ وقت أستخدام كبسولات الجذر الذهبي ،
بأنتظام يوميا.
لذلك
يحرص الرياضيين المتنافسين في الألومبيادات المختلفة حول العالم ، في تناول منتج
الجذر الذهبي بأنتظام ، وهذا له الفضل في كسب الكثير من السباقات والألعاب الرياضية
والذهنية المختلفة ، من رفع الأثقال وجري المسافات ، والسباحة ، وغيرها من
الألعاب الهامة ، ودون اللجوء إلي المواد الأسترودية الممنوعة في مثل تلك المحافل
الرياضية ، بل يستعيضون عنها بهذا المنتج ، الجذر الذهبي ، وهو مسموح بتناوله عالميا
في أغراض المنافسات الذهنية والبدنية المختلفة.
أجتماع
كل تلك الأعشاب في كبسولة واحدة بشكل مكثف ، يعطي لمنتج الجذر الذهبي المركب أهمية
كبري في مجال تقوية الرجل ، ويزيد من قدراته علي التحمل للمهام الصعبة ، والضغوط
العالية التي قد تحيط به كل يوم في الحياة العملية.
حيث
يشحذ منتج الجذر الذهبي المركب ، من قدرات العقل علي الأستيعاب ، وسرعة المواجهة
وأتخاذ القرار السليم عند كل موقف صعب. كما أنه يبعث علي النوم المريح ، بعد عناء
يوم شاق في العمل ، ومواجهة ضغوط الحياة اليومية.
محتويات كبسولات الجذر الذهبي الفعالة ، والمقوية للجسم.
الجذر الذهبي السيبري ، جنسنج الرمان الجبلي ، عصا علي ، نبات
اللويزا الروسي ، الجنسنج السيبيري ، نبات الشيذاندرا ، ميوريا بوما ، البلميط
المنشاري ، نبات الدميانة ، بذور الجورانا ولحاء أشجار Chuchuhuasi من الغابات المطيرة بالأمازون ، ومستخلص الكانين الحار وبذور
العنب ، ونبات Kwaopet الشهير من تايلاند ، والذي يستخدم وحده أحيانا لرفع قدرات الرياضيين في
مجال رياضة الملاكمة والركلات Tomoi
التي تشتهر بها تايلند.
أجمالي أهمية تناول منتج الجذر الذهبي المركب.
1 – يزيد من طول وعرض وقطر العضو الذكري للرجل
2 – يجعل المعاشرة الجنسية بين الزوجين مبلغ سعادة لكلا منهما
3 – يزيد من معنويات الرجل ، والأعداد والأعتزاز بنفسه ، أمام شريكة
الحياة
4 – يتغلب علي مشكلة سرعة القذف المبكر ، حيث يبطء الأحساس بالقذف
مبكرا
5 – يزيد من قوة الأنتصاب لفترة طويلة من الوقت
6 – يعيد الخصية إلي الحالة الصحية المثالية ، حيث ينظم عمل
الهرمونات التي تفرزها الخصية ، وتنعكس علي الحالة الجنسية للرجل.
7 – الأعشاب المكونة لمحتوي الكبسولات ، آمنة 100 % ، لأنها جميعا
أعشاب طبيعية ونقية وموثقة علميا ، وآمنة في تناولها لكل من المريض والسليم.
8 – المنتج خال تماما من أي مرادفات للفياجرا أو ما يماثلها من
منتجات كيميائية.
9 – المنتج أمن تماما ، وليس له أي مضاعفات جانبية تذكر ولا يتعارض
مع أي نوع من الأدوية أو العقاقير الأخري.
كيفية تناول كبسولات الجذر الذهبي:
تناول كبسولة واحدة ، مع بعض العصائر ، قبيل حدوث اللقاء الجنسي بنصف
ساعة
في حالة الرغبة في تقوية الجسم عموما ، وتدعيم العضو الذكري بصفة خاصة
، تناول كبسولة واحدة بعد وجبة أفطار خفيفة في الصباح ، وحافظ علي تكرار ذلك بصورة
يومية ، لمدة عشرة أيام ، وراحة أسبوع ، ثم معاودة تناول الكبسولات لمدة 10 أيام
أخري ، وهكذا ، حتي تحصل علي الرغبة المنشودة من جراء تناول كبسولات الجذر الذهبي
، وتلك ربما تصل إلي غايتها بعد أنقضاء 3 أشهر من المداومة علي تناول الكبسولات.
مواصفات الكبسولات
الكبسولة بها 450 مليجرام من خلاصة المواد الفاعلة والعلبة بها 10
كبسولات
وتحفظ الكبسولات في مكان جاف ، وبارد ، ولا تعرض للحرارة ، وتكون في
نكان أمن بعيد عن أيدي الأطفال والصغار.
السعر:
السعر خاص جدا ، 10 كبسولات ، بسعر 12 دولار أمريكي أو مايوازي 45
ريال للعلبة ، بالإضافة إلي سعر الشحن بالبريد الماليزي ، أو عن طريق DHL ، إلي أي جهة محددة من العالم.
والصنف متوفر بأي كمية ، وفي هذه الحالة ، يكون له سعر خاص تبعا لعدد
العبوات المشتراه وكلما زاد العدد ، قل
السعر نسبيا.
أتصلوا بنا علي الهاتف رقم 006-012 2677 153 في ماليزيا ، نحقق لكم
كل طلباتكم بإذن الله.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)