الأعشاب الآسيوية الطبية في صورتها الحضارية

الأعشاب الآسيوية الطبية في صورتها الحضارية

كلمة من الدكتور حسن يوسف ندا - أستشاري العلاج بالأعشاب الطبية والطب العام

يقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم " لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالي "ويقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالي " إنما العلم علمان ، علم الدين وعلم الدنيا ، فالعلم الذي للدين هو الفقه ، والعلم للذي للدنيا هو الطب "وفي رواية ثانية عنه ، قال : " لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب إلا أن أهل الكتاب قد غلبوناعليه " وفي رواية ثالثة عنه ، إنه كان يتلهف علي ما ضيع المسلمون من الطب

وفي حديث " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له ".. حديث شريف. أما العلم فهو نذر أوفي به لكل العالمين ، وأسأل الله أن ينفعنا وأياكم بما جاء فيه ، وكلي رجاء منكم بالدعاء لنا لعل الله أن يهون علينا مصائب الدنيا ويكفينا وأياكم مالا نحب أو نري ، وأسأل الله لنا ولكم الثبات والأجر. فأما الزبد فيذهب جفاء ، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض

drhassannada@yahoo.com

drhassan55@hotmail.com


أو علي التليفونات التالية في
ماليزيا

0060122677153

وعلي نفس هذا الرقم توجد برامج التوصل ، مثل : الوتس أب .. أو الفيبر .. أو الشات أون ، وي شات ، وغيرها من طرق التواصل المجاني


علي التليفونات أرقام :


0060122677153

تويتر obamadays@

الدكتور حسن يوسف ندا
أستشارى في الطب العام ، وأخصائي العلاج
بالطب البديل والأعشاب الطبية

موجودون حاليا بماليزيا – مدينة سرمبان - طوال الوقت

الاثنين، 25 يوليو 2011

أهمية نوع الطعام لمريض السكر ، وما هو أفضل أنواع الطعام التي يمكن تناولها




الوجبات الغذائية المختلطة أو المتراكبة.

يتعجب بعض الأفراد ما إذا كان محتوي الأطعمة من الجلوكوز  يستطيع التنبؤ بأثر الوجبة المختلطة التي تحتوي علي أغذية مختلفة المحتويات. وقد أثبتت الدراسات انه يستطيع إن يقوم بهذه المهمة علي الوجه الأكمل أيضاً.
ويمكنك التنبؤ بدليل الجلوكوز أو معامل التسكر للوجبات المختلطة. ببساطة أضرب النسبة المئوية لمجموع المواد الكربوهيدراتية لأي من الأطعمة الموجودة بالوجبة الغذائية × دليل الجلوكوز للوجبة ككل.
ولكن ماذا يحدث إذا احتوت الوجبة علي بروتينيات ودهون أيضاً، وكما هو الحال عادة؟ وكيف يؤثر ذلك علي إحصاءات الوجبة المختلطة؟
إن من الحكمة التقليدية أن تقول أنه ما بين 50-60% من البروتين يصبح جلوكوز ويجري في الدم بعد ثلاث أو أربع ساعات من أكله. وعموماً ومن المعروف بأن الدهون لها تأثير قليل علي زيادة مستوى الجلوكوز في الدم. أيضا قد أشارت الدراسات الحديثة إلي إن البروتين والدهون لها أثر قليل جداً علي جلوكوز الدم، ويبدو أن هذه حقيقة بالنسبة للأشخاص المصابين وغير المصابين بمرض السكر.
وقد تبين من دراسات البروتين وأثره في زيادة مستوى الجلوكوز في الدم بعد تناوله أصبحت مهمة للغاية.
حيث ينتج عن تناول 50 جرام من البروتين (لحم الأبقار) 2 جرام فقط من الجلوكوز الذي يجري في الدورة الدموية. ولا يؤدي إضافة البروتين إلي الكربوهيدرات إلى حدوث بطء في الامتصاص أو زيادة الاستجابة للجلوكوز.
أما الدهون فهى تؤجل ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم - وهذا وفقاً لهذه الدراسات الجديدة - ولذلك يبدو أنك سوف تتجاهل البروتينات والدهون في حسابات الوجبات المختلطة.

والشيء البالغ الأهمية هو كيف تؤثر الدهون والبروتينات على مستويات الجلوكوز في الدم وعلي المدي الطويل.
إن الأطعمة العالية الدهون والبروتينات لها فعالية كامنة مميزة من حيث المقاومة للأنسولين، وهو ما يعني أن أي مواد كربوهيدراتية تؤكل سوف ترفع مستوى الجلوكوز في الدم، وبالتالى مستويات الأنسولين إلى مستويات كبيرة جداً من يوم لآخر، ومع ذلك فإنه قد تكون نوعية الدهون ذات أهمية هنا.
وقد أوضحت دراسة حديثة لمرض السكر أن الأغذية المعتدلة الارتفاع من حيث احتوائها علي الأحماض الدهنية المشبعة تزيد من حساسية الأنسولين أي أنها لا تحسن من دخول الأنسولين إلى الخلايا بسهولة ونورد فيما يلى بعض الأمثلة على ذلك.

تناول البيتزا.
لاحظ العديد من الأفراد إن تناول البيتزا يجعل مستوى الجلوكوز في الدم مرتفعاً لمدة أطول وأكثر من أي طعام آخر، بينما يظل هناك غموض في السبب من وراء ذلك.
وهذه الظاهرة اليومية وجدت اليوم تأييداً علمياً، حيث قارن الباحثون الأثر الذي تحدثه البيتزا علي مرضي السكر والذين يعتمدون علي الأنسولين في العلاج مع أنواع أخرى من الأطعمة التي تحتوى على معامل تسكر مرتفع. وقد وجدوا أنه وبالرغم من أن زيادة الجلوكوز الأولي كانت متساوية في كلا الوجبتين، أى بعد ساعة من تناول الطعام، إلا إن الجلوكوز قد ظل مرتفعا خلال مدة تتراوح من أربعة إلي تسعة ساعات بعد تناول وجبة البيتزا مقارنة بالوجبة الأخرى التي خضعت للمقارنة.

وعليه فإنه يجب على مرضى السكر عدم الإسراف في تناول البيتزا خوف من عدم القدرة على التحكم في مستوى السكر في الدم إلى الحدود والمستويات الصحيحة.

الأرز والبطاطس.

يعتبر الأرز والبطاطس جزءً من معظم الأغذية التي تم اختبار محتوي الجلوكوز بها، وهما مهمين للغاية لان معظمنا يأكل الكثير من الأرز والبطاطس، ولأنهما يحتويان علي نسبة عالية من معامل التسكر تبلغ حوالى من 54- 132 في الأرز، بينما هى في البطاطس تتراوح بين 67-158.
فما الذي يُحدث هذا التباين الكبير لمعامل التسكر في كلا من الأرز والبطاطس؟

بالنسبة للأرز حيث يوجد أكثر الاعتبارات أهمية هو معدل تحول النشاء بواسطة أنزيم الأميليز (خميرة في البنكرياس تحول النشاء إلي سكر).
أما الأغذية المكونة من الحبوب الكليةً والتي بها معدل تسكر منخفض هى عبارة عن أرز قليل النشاء. أما الأرز (البسمتى ذو الحبة الطويلة) ففيه نسبة عالية من الجلوكوز لأن به محتويات عالية من النشاء أكثر مما هو موجود في الأرز العادي.

وتوجد في الأسواق في الغالب أربعة أنواع من الأرز، هى: طويل الحبة، والمتوسط، والقصير، والأرز الحلو المذاق وهو الأرز الذي يحتوي علي أعلي مقدار من الجلوكوز. أما الأنواع الثلاثة الأخرى من الأرز تحتوي علي نسبة جلوكوز أقل. ومن ضمن هذه الأنواع يحتوي الأرز طويل الحبة (البسمتي) علي أعلي نسبة من محتويات النشاء بينما يحتوي الأرز قصير الحبة (الأرز المصرى) علي أقل نسبة من النشاء. وبالطبع فإن كل نوع من هذه الأنواع الثلاثة من الأرز إما أن تكون بنية أو شكلها أبيض. 
ويحتوي الأرز البني علي نسبة أقل من الجلوكوز مقارنة بالأرز الأبيض، بينما هم يتساويان في كل شئ آخر، لذلك فإن الأرز البني طويل الحبة – وإذا كان في استطاعتك إيجاده – وهو الأرز البسمتى كامل القشرة، سوف يكون أفضل أنواع الأرز الذى يمكن استخدامه لأنه سوف يحتوى على معامل تسكر أقل.

والأرز البسمتى الأبيض يحتوي علي نسبة جلوكوز عالية تبلغ 83. بينما يحتوي الأرز البسمتى البني علي نسبة أقل، ولكننا لا نعلم بصورة دقيقة كم هي تلك النسبة لأن الدراسات في هذا الموضوع لم تتم بعد.
أما بالنسبة إلي أنواع البطاطس، فإن البطاطس الجديدة، وبعض البطاطس البيضاء اللون لها نسبة منخفضة من معامل التسكر. والسبب هو أن البطاطس الجديدة تحتوي علي نسبة أقل من الجلوكوز، لأن معظم (الاميلوبيكتين) المكون للنشاء يكون قليل التفرع في هذه الحالة، وهو أشبه بالنشاء في المرحلة قبل النضج.
حليب الصويا.

في حليب الصويا توجد نسبة منخفضة من معامل التسكر تبلغ حوالي 43 وقد وجد أن تحليل 100 مل لتر من حليب الصويا تحتوى علي 4.5 جرامات من المواد الكربوهيدراتية، 3.5 من الدهون، و3.5 جرامات من البروتينات.

ومعامل التسكر المنخفض لحليب الصويا يعتبر مناسب جدا للاستهلاك من قبل مرضى السكر. حيث تحتوى حبوب فول الصويا علي معامل للتسكر يبلغ 25.

وللمقارنة بين ما يحتويه حليب فول الصويا وبين حليب الأبقار المعتاد فإن حليب الأبقار يحتوي علي 11- 13 جرام من المواد الكربوهيدراتية لكل 240 جرام سواءً كانت منزوعة الدهن أو كاملة الدهن.

أيضاً لاحظ أن المواد الكربوهيدراتية في مشتقات الصويا تحتوي علي معامل تسكر منخفض عن تلك التي يحتويها اللاكتوز أو بروتين الحليب والتي تبلغ 65.
الأغذية عالية المحتوى في معامل التسكر، أو دليل الجلوكوز؟

هذه النوعية من الأغذية تعمل على زيادة نسبة الأنسولين الذى يفرزه البنكرياس، وكذلك تزيد من مستوى الجلوكوز في الدم، كما أنها تثير الدهون المخزونة وتعمل على اطلاقها إلى تيار الدم، وتقلل من أداء النشاط الرياضى، وتزيد من مخاطر النوع الثاني من مرض السكر (ولعل الشعب الأمريكى هو الشعب المنكوب الأول في العالم للإصابة بمرض السكر، نظرا لتوفر تلك الأنواع من الأطعمة بكثرة في السوق الاستهلاكي هناك).

وقد تم الآن بحث أكثر من 800 نوع من الأغذية، فإذا ما أمكن الحصول علي هذه القوائم من الأغذية الخاصة، فإن ذلك يعني أن غذاءك فيه الكثير من التنوع، والمتعة، والطاقة لمساعدتك للوصول إلي الوزن المثالي والأهداف الآدائية الأخرى.

والأغذية التي تحتوى على معامل تسكر منخفض، تتميز بأنها لا تحفز إفراز هرمونات الرغبة في تناول الطعام مثل (النيروببتيد – وآي) Neuropeptide- Y والبروتين الدهني من نوع الليبوبروتين ليبييز Lipoprotein Lipase. حيث أن تحفيز عمل تلك الهرمونات يمكن أن يحدث تبنيها كيميائيا للرغبة في الأكل، بل ولأكل الشره غير المحكوم.
والأغذية قليلة المحتوى في معامل التسكر يمكن أن تمنحك مجوعة من الفوائد المتفردة، وهى تتميز بالتالى:

لا تحفز تحرير الدهون المخزونة.
  • تقلل الشهية
  • تعزز النشاط الرياضي.
  • تحسن مستويات الطاقة بينما تقلل السكر المرتبط بالطاقة وتقلبات المزاج.
  • تحسن معدل الدهون بالنسبة للعضلات.
  • تعزز التيقظ العقلي.
  • تسمح لك بتناول المزيد من السعرات الحرارية.
  • قد تساعد في خفض مستوي الدهون في الدم.
لقد ثبت أن تناول الأغذية قليلة المحتوى في معامل التسكر يعمل على التقليل من حوادث الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكر، وتساعد في التحكم في كل من النوع الأول والثاني من مرض السكر، وكذلك للحد من انخفاض مستوى السكر، وارتفاع ضغط الدم.
دليل الجلوكوز أو معامل التسكر وعلاقة ذلك بأمراض القلب.

لمنع أمراض القلب من أن تحدث، فإن الأغذية التي تعمل على ضبط نسبة الأنسولين في الدم تصبح أمرا هاما ينبغى التقيد به للحد من مقاومة الأنسولين، والذى بدوره يمكن أن يلعب دورا كبير في التعرض للكثير من أمراض القلب إذا ما أهمل علاج تلك الناحية التي يكثر حولها الجدل.
وهناك طرق عدة للتقليل من المشاكل الصحية والحد من مقاومة الأنسولين. لذا فقد ظهرت أبحاث تندرج تحت أسم (المتزامنةX )، وهو الاسم الطبي لمجموعة من الظواهر غير الطبيعية التي تحدث للفرد الذي يعاني من مقاومة الأنسولين، والتي تشمل ارتفاع في ضغط الدم طوال الوقت الذي تدور فيه الدهون في الدم، وكذلك زيادة نسبة الكلوستيرول في الدم، ومخاطر زيادة كثافة البروتين الدهني المنخفض L D L أو الكلوستيرول السيئ، والذي ينضوي علي مخاطر حدوث النوبة القلبية.
وتختلف (المتزامنة X) عن مظاهر مرض السكر المعتادة، وحيث أن الجسم لا يزال قادراً علي إنتاج الأنسولين الكافي للتعامل مع زيادة مستوى الجلوكوز في الدم.

والنشويات هي عائلة الكربوهيدرات التي تحتوي علي جزئيات مترابطة من الجلوكوز. والنظرة السائدة هي أنه بمجرد أن الطعام يدخل إلى الجهاز الهضمي، فإن وحدات الجلوكوز تنقسم بمعدل مشترك ثابت وتدخل في تيار الدم، ويتناسب هذا المعدل مع الكمية المعطاة من تلك النشويات المأكولة، ومن ثم يجب أن يكون الارتفاع والانخفاض في مستوي تركيز جلوكوز الدم والأنسولين متطابقاً.
والأطعمة النشوية يمكن أن تطلق الجلوكوز الموجود بمعدلات مختلفة، حيث وجد أن البطاطس المخبوزة، والخبز بملحقاته، يطلق كل منهما الجلوكوز المتحلل منهما إلى الدم وبسرعة كبيرة.

أما الأرز والحبوب المطبوخة تخرجه عند وصولها إلى الأمعاء وبصورة بطيئة.

وقد أوضحت إحدي الدراسات أن القناة الهضمية ربما تهضم نوع واحد من الأرز بمعدلات مختلفة، تعتمد علي الكيفية التي يتم بها (ضرب) الأرز أو تصنيعه بغرض الاستهلاك. وهذا يؤكد علي أهمية الخصائص الفيزيائية التي يتواجد عليها نوع الطعام.

وبسرعة يترجم أخصائي التغذية هذه المعطيات إلي توصيات جديدة للأشخاص المصابين بالسكر. وقد بدأ العديد منهم ينصح المرضي الذين يحتاجون لضبط مستوي تركيز السكر في الدم بأن يتناولوا أشكال الغذاء المعد علي - مراحل وبصورة مبسطة - مثل الجزر المبشور بدلاً عن الجزر الكامل أو الصلب، وكذلك أنواع المكرونة التي أخذت الوقت الكافي في النضج.
وقد بينت بعض الدراسات أن الكثير من غير المصابين بالسكر من الأفراد الطبيعيين، قد عملوا ما يجب عمله حيال المقادير الكافية من الأنسولين، إلا أن بعض الأفراد لديهم مشاكل مع استعمال هرمون الأنسولين.

فهناك بعض الأنسجة مثل العضلات، والشحوم المختزنة في الجسم لا تستطيع امتصاص الجلوكوز من الدم إلا إذا كانت هناك كميات كافية من الأنسولين تحقق هذا الغرض.

كما أن الاستعداد الوراثي، والسمنة، يمكن أن يسهما في حدوث مقاومة الأنسولين. فكلما ازدادت مقاومة الشخص للأنسولين كلما زاد جسم ذلك الشخص من إفراز الأنسولين بكميات أكبر.




وفي بعض الحالات تقود مقاومة الأنسولين في النهاية إلي النوع الثاني من مرض السكر، والذي فيه أن الجسم لم يعد قادرا على أن ينتج الأنسولين الكافي ليعوض تلك المقاومة، والزيادة الناتجة في إنتاج الأنسولين تسمي (فرط إنتاج الأنسولين)، والذى قد يتسبب في تلف الأوعية الدموية بالجسم. كما أن تلك الزيادة في الأنسولين قد تؤدى إلى أن يقوم الكبد بزيادة إفرازاته من البروتين الدهني المنخفض الكثافة، وقد ارتبطت تلك المشاكل بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين، فإن الأغذية الغنية بالمواد الكربوهيدراتية تصبح خطيرة كتلك المحملة بالدهون المشبعة.
وقبل 20 عام خلت، استشعر - ديفيد جيه أيه جاكينس من جامعة تورنتو -قلقاً بشأن المخاطر التي قد يحدثها نوع محدد من المواد الكربوهيدراتية علي الأشخاص الذين لديهم مقاومة للأنسولين. وللتحري عن تلك المخاطر فقد احتاج أن يعرف معدلات التكسر للأطعمة التي تحتوي علي الكربون، لذلك فقد بدأ فريقه إطعام مجموعة من الأغذية لمجموعة من الأفراد المعافيين، على أن يحدد دليل الجلوكوز علي مقياس من 100نقطة، والتي هى عبارة عن جلوكوز نقي، وكلما ارتفعت قيمة دليل الجلوكوز عن ذلك كلما زادت سرعة تحول المواد الكربوهيدراتية المحتوية عليه إلي سكر في الدم.

وقد اوجدت الدراسة أن معامل التسكر للآيسكريم، وحليب الشكولاته يمكن أن ينخفض تحت 50.

وبالنسبة للبطاطس بالفرن قد تمتد بين 75 - 100معتمداً علي نوعية البطاطس، وطريقة طهيها.

وبمجرد قياس معامل التسكر للأغذية المختلفة، تم إعطاء المتطوعين وجبات بها معدلات منخفضة، أو مرتفعة من الجلوكوز. وقد أوضحت الدراسة أن الوجبات المؤسسة علي الكربوهيدرات منخفضة الجلوكوز تحسن من مستوي الغليسريدات الثلاثية، ومستوي الكلوستيرول الكلي، ومعدلات كل من البروتين الدهني منخفض الكثافة، والبروتين الدهني مرتفع الكثافة. كما أوجدت الدراسة أن تلك الأطعمة التي تحتوى على مستويات منخفضة من الجلوكوز لها محاسن أخري، مثل الإزالة الجيدة لأوساخ البول، وتنقية الدم مما علق به من شوائب، والحد من الإصابة بأمراض السرطان. وهناك دراسة مكملة تبعة ذلك وأعطت دعماً قوياً لفكرة أن الغذاء المنخفض الجلوكوز يحارب السرطان. كما أن كمية ونوعية الأطعمة التي تحتوى على كم عال من الألياف قد برهنت علي أهميتها القصوي لتحديد معامل التسكر في الأطعمة التي نتناولها.
فالألياف والجلوكوز يمكن أن يختلطا بصورة منسجمة وبطريقة لا يستطيع معظم الأفراد فهمها أو تمييزها. ومن المعروف أن الألياف قد تبطئ هضم المواد الكربوهيدراتية المرتبطة بها، كما أنه من المعروف أن كل النباتات المنتجة للحبوب تحتوي علي نسبة 50 من الجلوكوز، أو ما يقارب لها، ولكن الطحن يجعل أليافها تهرس وتنقسم إلي أجزاء صغيرة مفصولة عن المواد الكربوهيدراتية التي كانت تحميها.

والدقيق المستخلص كلياً من الحبوب، والدقيق الأبيض المنقي، كلاهما ينتج خبزاً يحتوي علي 70% من الجلوكوز.
وقد استمر آخرين في التدقيق في قيمة التحكم في الأنسولين بواسطة الحمية الغذائية. 
بينما قام جوهناس بي روجي في معهد بحوث الطب الخارجي في امستردام بمراجعة 17دراسة نظرت في مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية التي تنتج عن ارتفاع نسبة الأنسولين في الدم.

وقد لاحظ في بحثه أنه من الصعب مقارنة الدراسات لأن تصميمها يختلف، وأيضاً كانت معظمها صغيرة وتحتوي 7 منها علي أقل من 20 موضوعا لكل من تلك الدراسات.

ولا نزال نري بعض المخاطر المتزايدة من زيادة الأنسولين فى الدم، وعلي العموم (هو أثر بسيط)، ربما أن الزيادة في مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية تصل إلى 15 أو 20%، عند هؤلاء الأفراد الذين يعانون من ارتفاع نسبة الأنسولين في الدم. لذا فإن نوعية وكمية الغذاء تعتبر أمر جدى وهام لأمراض القلب الناجمة عن زيادة نسبة الأنسولين في الدم، ومن المعروف أن الغذاء قليل الجلوكوز يحسن من حساسية الأنسولين.

وفي البحث عن الصلة بين كثافة البروتين الدهني المرتفع ومظاهر الحمية الغذائية مثل استهلاك الدهون والمواد الكربوهيدراتية، فقد ظهر عامل قوي واحد متعلق بذلك وهو دليل الجلوكوز أو معامل التسكر.

ومن المعروف أن البروتين الدهني المرتفع الكثافة يرتفع عند الذين يتناولوا الأغذية المنخفضة في معامل التسكر، وبصورة أكبر من 20% مقارنة بالذين يتناولون أطعمة مرتفعة في معامل التسكر.

والشيء الهام الذي ينبغى ذكره، هو معرفة وإدراك أنه بقدر ما لم يكثر الشخص من تناول المواد المرتفعة في الجلوكوز، فإنه لا يوجد طعام محدد يحتاج لأن يستثني من الأطعمة التي يوجد فيها الجلوكوز، حتى لو كانت الشكولاته.
نظرة على معامل التسكر فى بعض أنواع الفاكهة المختلفة.

الموز 55 - التفاح 38 - والكرز 22 - الكمثري 38 - والجريب فروت 25 - الخوخ 42 - والبطيخ 52.

ويجب العلم بأن الأطعمة المرتفعة في دليل الجلوكوز أو معامل التسكر تؤدي إلي زيادة ملحوظة في نسبة الأنسولين بعد حوالي 30 دقيقة فقط من تناول الطعام، وبعد ساعة من ذلك يزيد تركيز هرمون الأنسولين في الدم، والذي يترجمه الجسم إلي شعور بالجوع والرغبة في الأكل بشراهة.

ولذلك فقد طورت قاعدة محكمة تقول " إذا كنت تجوع بعد ساعتين من تناول الوجبة، فاعلم أنك قد تناولت الطعام الغير صحيح ".

مريض السكر ، وتناول الدهون المختلفة ، ما يجوز منها ، ومالا يجوز


هناك أربعة قوانين غذائية خاصة بتناول الدهون

لا تتهرب من تناول الدهون، ولكن عليك أن تقننها. وهذه الأحكام الأربع توضح لك كيف يمكنك أن تفعل ذلك:

الدهون في أربعة قوانين بسيطة.

القانون الأول:

أنت تحتاج للدهون دوما.

إن الدهون ليست مجرد حروف مكونة من / د هـ ن/ وإنما هى غذاء. فهي المادة التي تزودنا بالطاقة، وتساعد أيضا علي النمو، وشأنها شأن المواد الغذائية الهامة لنمو الأطفال مثل البروتينات، والمواد الكربوهيدراتية، والفيتامينات، والمعادن.

وتقوم الدهون بأداء وظائف عديدة من حيث أنها تزود بالطاقة والتي تساعد الجسم علي امتصاص فيتامينات A. E, D, K. وتلك الفيتامينات مجتمعة تساعد في دعم فسيولوجية الدم من حيث السيولة أو التجلط. كذلك فإنها تساعد على امتصاص الكالسيوم، وصناعة وتكوين خلايا الدم الحمراء، والكثير من العوامل المساعدة الأخرى لكي يصبح الجسم أكثر صحة ونضارة، كما تحافظ على رونق البشرة ولمعان الشعر.

والأحماض الدهنية هى عبارة عن سلسلة من الجزيئات التي تصنع الدهون وتحتوي علي سلسة عمودية طويلة من ذرات الكربون.

وأشد الدهون إزعاجاً هي الأحماض الدهنية المشبعة، مثل الزبد والمسلى. أما التي تحتوي علي القليل من ذرات الهيدروجين، والتي عادة ما تكون سائلة في درجة حرارة الغرفة مثل زيت الزيتون، فتلك تعتبر أفيد للصحة العامة.

القانون الثانى.

ليست كل الدهون متساوية في السلامة للصحة العامة.

بالرغم من أن كل الدهون تحتوي علي 9 سعر حراري لكل واحد جرام منها، إلا أن الدهون المختلفة تؤثر علي الجسم وبطرق مختلفة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالكلوستيرول.

والكلوستيرول عبارة عن جزيئات شمعية ينتجها الكبد، كما أنه موجود في بعض الأطعمة، وهو ليس بدهن، ولكنه شمع. وفي الماضي كان أطباء صحة القلب ينظرون إلي مستوي الكلوستيرول الكلي للشخص لبيان خطورة الكلوستيرول على الصحة العامة.

ولكن الآن ينظر إلى دهون الدم بمنظور مختلف، حيث يتحدد فيه إيجاد عوامل أشمل واكثر أهمية والتي منها تحديد معدل الكلوستيرول الضار أو (البروتين الدهني المنخفض الكثافة) مقارنة بالكلوستيرول الجيد أو (البروتين الدهني مرتفع الكثافة).

والكلوستيرول الضار عادة ما يترسب على جدران الشرايين ويصلبها، وذلك بالاتحاد مع جسيمات أخري دقيقة سابحة في الدم، ويصبح الوعاء الدموى المتصلب أكثر ضيقا، ويستمر هذا التضييق أكثر فأكثر إلى الحد الذى يقوم فيه بقفل مجري الدم.

ويقوم الكلوستيرول الجيد بعمل جليل للجسم وذلك بتجميع الكلوستيرول الضار وإعادته مرة أخري إلي الكبد حيث يتم تكسيره هناك.

وبقدر ما يكون عندك انخفاض في مستوى الكلوستيرول الضار، وزيادة في مستوى الكلوستيرول الجيد، فإن هذا من شأنه أن يحد من حدوث أمراض القلب لديك.

القانون الثالث.

30% أو أقل من نسبة الدهون إلى مواد الطعام الأخرى.

من المعلوم أنك تحتاج إلى الدهون بين محتويات الطعام، ولكن لست بحاجة إلى الكثير منها، ذلك لأن الدهون تحمل نسبة كبيرة من السعرات الحرارية حيث يوجد 9 سعرات حرارية في كل جرام من الدهون، مقابل 4سعرات حرارية في كل جرام من البروتين أو المواد الكربوهيدراتية.

ويساهم تناول الدهون بكثرة في الإضرار بصحة الشرايين، كما يؤدى إلى حدوث أمراض القلب، والجلطة المخية.

ويمكن أن تبدأ هذه الحالات بالتطور عندما تكون في مرحلة الشباب خصوصا إذا ما تم تناول الكثير من الأطعمة التي تحتوي علي تلك الدهون والتي قد تكون قد تمكنت من غلق مجارى الشرايين الهامة في الجسم. وتناول الكثير من الدهون يضعف من الطاقة ويزيد من الوزن.

ويؤكد الباحثون على الصلة بين الدهون والإصابة ببعض أنواع السرطان.

واليوم يوصي الخبراء الصحيين بأن يكون مقدار الدهون ضمن مواد الغذاء لا يزيد عن 30% أو أقل من مجموع السعرات الحرارية التي تتناولها في اليوم.
ولديك صيغة بسيطة تساعدك علي ذلك.

كيف يمكن تقدير نسبة 30% من السعرات الحرارية التي تتناولها يومياً؟

هذه الصيغة تخبرك بأن تضرب وزنك (بالكيلو جرام) X 2.25 × 0.45= الرقم المستهدف من الجرامات اليومية من الدهون.

وباستخدام هذه الصيغة فإن الشخص الذي يزن 62 كيلو جرام مثلا، يجب أن لا يتناول ما يزيد عن 63 جرام من الدهون يومياً.

وبمجرد معرفتك بهذا الرقم، فإنه يجب عليك مراجعة ديباجات الأطعمة التي تتناولها على مدى عدة أيام ويشمل تلك حتى ديباجات الأطعمة التي تقدم في المطاعم.

أجمع الجرامات من الدهون لكل يوم من هذه الأيام، وسوف تري كيف سترتفع مقاييس استهلاك الدهون لديك خلال الفترة المنصرمة.
والنصيحة هى أنه يجب أن تتفحص عمود (القيمة المئوية اليومية) المدون على عبوات الطعام. فإذا كنت تهدف إلي الحصول على الأطعمة منخفضة القيمة الدهنية اليومية لأقل من 5 % ، فإنك سوف تنتهى عند ما مجموعه 30% أو أقل من السعرات الحرارية الدهنية.

وإذا كانت المنتجات التي اخترتها مرتفعة القيمة الدهنية اليومية، أى أكثر من 20 % أو يزيد فإنك ربما تخطئ الهدف وتستهلك كميات كبيرة من الدهون في طعامك.

مثال لما تقرؤه على الملصق التجارى (الديباجة) لمكونات الطعام في عبوة ما، والتى تفيد بما يلى:

النسبة المئوية لقيمة إجمالي الدهون فى الطعام هى 2.5جرام، أى ما يساوى 4%.

القانون الرابع.

البدائل الصحية للدهون.

والقاعدة العامة تقول أن الدهون الصحية للأشخاص الأقل صحة.

وللحصول علي دهون صحية أكثر في غذاءك، فإنه يجب عليك محاولة زيادة مقدار الدهون الأحادية أو المتعددة غير المشبعة، كما يجب أن تقلل من مقدار الدهون المشبعة والأحماض الدهنية في طعامك.

أى يجب أن تضع في ذهنك القانون الثالث من هذه القاعدة. وحاول كل يوم مثلاً أن تستخدم نوع من الدهون الصحية ليحل محل الدهون الأقل صحية. ونقدم هنا بعض الأفكار، لعلها تكون مفيدة لك:

استعمل زيت الكانولا أو زيت الزيتون بدلاً عن الزبد عند طبخ الطعام، وحاول أن تتجنب تناول السمن الصناعي النباتي أو الزيوت الأخرى المتجمدة في درجة حرارة الغرفة.

تناول الوجبات الخفيفة التي يذكر فيها كلمة مهدرج (عملية تحويل الدهن غير المشبع إلي دهن مشبع) والتي (لا) توضع في قائمة أول أربعة مكونات للوجبة الغذائية.

إذا كنت تأكل الوجبات السريعة من المقليات الفرنسية (البطاطس الشيبس مثلا)، فعليك باختيار الحجم الأصغر (لأنها) لن تضر كثيرا بالجسم، وأيضا تجنب تلك المقليات بالدهون غير الصحية.

تناول كل من الزبد، السمن الصناعي، المايونيز، وغطاء السلطات إن رغبت فى ذلك ولكن بكميات قليلة مع الطعام.

حاول أن تأكل المزيد من الأسماك، مثل تونة (الباكور) مع المايونيز منخفض الدهون، وستكون تلك عادة جيدة. وتوصي جمعية القلب الأمريكية بتناول 90 جرام من الأسماك الزيتية مثل السالمون، أو السردين، أو التونة أسبوعيا للحصول منها على الفائدة المرجوة لصحة القلب.



الاثنين، 11 يوليو 2011

منتج فروتا بلاناتا النحافة وفقد الوزن الزائد من الجسم ، بمعدلات عالية كل شهر



منتج - فروتا بلاناتا - لفقد الوزن الزائد بالجسم ، بمعدلات عالية كل شهر والمنتج صالح لكل من الذكور والأناث دون تفرقة


يمكنك أن تفقد، أو تفقدي الكثير من الوزن الزائد للجسم دون أن تضعي قدم في صالة الرياضة ، أو تأدية أي من التمارين الرياضية المرهقة.  

منتج فروتا بلاناتا ، منتج صحي وحقيقي ومعتمد ، مصنع من عناصر طبيعية 100 %.
هذا المنتج الصيني المخصص لفقد الزائد من الوزن ، مكون من عناصر طبيعية عضوية مفيدة لهذا الغرض ، وهو البساطة والسرعة في فقد الوزن ، ودون أدني أجهاد للجسم.
والمنتج يهدف إلي إذابة الدهون الزائدة الموجودة في مناطق البطن ، والوركين ، والذراعين ، ومنطقة المقعدة ، بالإضافة إلي الوجه.
يمكنك فقد 5 كيلو في الشهر الأول ، وببساطة شديدة ، دون اللجوء إلي الحمية أو ممارسة الرياضة ، وأن كانت هامة لحيوية الجسم في المجمل.

منتج فروتا بلاناتا يحفز عملية الأستقلاب الغذائي ، ويحد من الشهية لتناول الطعام ، ويشعرك بالشبع ، ودون أدني مضاعفات جانبية علي المدي الطويل للأستعمال. 


هذا المنتج الصيني طبيعي مائة بالمائة ، سريع المفعول ، وسهل الأستعمال.

كل المطلوب هو تناول كبسولة من منتج فروتا بلاناتا مع نصف كوب من الماء الدافيء كل صباح ، وقبل تناول وجبة الأفطار بساعة ، وخلال اليوم يمكنك تناول قدر 4 لتر من الماء النقي ، أو ما يوزي 12 كأس من الماء النقي ، ولك أن تشاهد بعد ذلك أن أرطال من الدهن قد تسربت إلي خارج الجسم ودون أدني مجهود أو مضاعفات.

    
كيف يعمل هذا المنتج ، وإن كان سرا لتلك الكبسولة الصينية.
لقد تم تركيب هذا المنتج لكي يساعد المستخدمين علي فقد الشهية لتناول الطعام ، والحد من الرغبة الجامحة لتناول الطعام في أوقاته. فقط تناول كبسولة واحدة ، مع نصف كوب من الماء الدافىء في الصباح قبل تناول أي طعام ، ودع الكبسولة تعمل علي تحقيق الهدف ، وهو فقد الوزن ، ودون أي حمية ، أو تمارين رياضية مرهقة. وهكذا فإن هذا المنتج يحقق الرغبة لدي هؤلاء السيدات اللائي أكتسبنا زيادة كبيرة في الوزن بعد الولادة
كلا الجنسين ، الرجل والمرأة ، قد وجدا بغيتهما في فقد الوزن بنجاح بتناول منتج فروتا بلاناتا ، حيث أنه يعمل مع الكيمياء الخاصة بالجسم ، والغرض هو أنقاص الوزن بطريقة طبيعية غير مكلفة ، ويستهدف المناطق التي تتجمع بها الدهون المتركمة ، مثل الذراعين ، والوركين ، والأفخاذ ، والمقعدة.
منتج فروتا بلاناتا ، هو منتج آمن 100 % ، حيث يتكون من منتجات طبيعية مصدرها هوأنواع من الفاكهة المختلفة. وتلك الأنواع من الفاكهة علي مر العصور من التداوي بها قد أثبتت أنها تعتبر هامة لفقد الوزن ، وشفاء الجسم من السموم العالقة به. وكل نوع من تلك الفاكهة به عناصر خاصة ، في مجموعها تعمل جميعا علي أنقاص الوزن بطريقة آمنة وفعالة ومؤكدة ، وفي فترة وجيزة من الوقت ، ودون العودة إلي ظاهرة اللولبة ، وعودة الوزن لما كان عليه من جديد.

تركيبة منتج فروتا بلاناتا  الأصلية تقوم بعمل الأتي:
·       تكافح السمنة بأنواعها ، خصوصا بعد الحمل والولادة.
·       تكافح السمنة عند البالغين أي كان سببها
·       تعطي دفعة حيوية طبيعية من الطاقة لكي تحفز من تنشيط الأستقلاب الغذائي للطعام.
·       تغسل وتنظف الجسم من السموم المتخلفة من نواتج الأطعمة المختلفة ، وتعمل علي صيانة أجهزة الجسم لكي تعمل بكفاءة عالية.
·  تساعد في الحفاظ علي الجلد سليما معافا ، وذي رونق وأشراق.


النتائج المحتملة لتناول منتج فروتا بلاناتا 
المنتج يتكون من عناصر طبيعية آمنة ، وتأثير المنتج وأداؤه يختلف من فرد إلي فرد ، أعتمادا علي طبيعية كل جسم علي حده ، وعلي التفاعلات المختلفة من جسم لأخر.
ربما قد تلاحظ بعض تناول كبسولات المنتج ، وجود بعض الجفاف في الفم. وربما يعتبر ذلك العرض هو أكثر عرض ناجم عن تناول كبسولات فقد الوزن علي العموم ، ومع ذلك فإن جفاف الفم في هذه الحالة لا يعتبر عرض جانبي.
فالمنتج يدفعك لشرب الكثير ، والكثير من الماء ، ومع وجود المكونات الحمضية الليمونية ، فهذا مما يسهل تطهير الجسم من السموم. كما أن المنتج يعمل جيدا حينما يتم شرب ما يقرب من 4 لتر من الماء ، أو مايوازي 12 كأس من الماء يوميا.
وأستمرار تناول المنتج فروتا بلاناتا  ، فإنه قد يقلل من الرغبة في تناول الطعام بدرجة كافية لأنكماش معدتك مرة أخري لحجمها الطبيعي ودون تمدد. والحفاظ علي حجم طبيعي للمعدة  فإن ذلك من شأنه أن يقلل الوزن في الأجمال.
وبما أن المنتج يعتبر وسيلة طبيعية لإنقاص الوزن ، إلا أن نتائج تناول المنتج قد تختلف من شخص إلي أخر بطبيعة الحال في الأستجابة للمدة المطلوبة في خفض الوزن ، وعدد الجرعات.  

بعض الأعراض الجانبية المحتملة لتناول المنتج ، وهي قد تكون أو لا تكون ، ونذكر منها:  

1 - أضطرابات النوم.
بعض الأفراد قد يشكون من زيادة مفاجئة في حيوية الجسم ، مع زيادة في الطاقة البدنية. ولكن تلك قد تضمحل تدريجيا بعد أسبوعين من بعد تناول المنتج ، وتلك الطاقة ربما تؤثر في طبيعة نومك المعتادة. ولتقليل أحتمالية حدوث ذلك فأنه ينصح بتناول المنتج فروتا بلاناتا قبل توجهك للنوم بمدة كافية وهي ما بين 12 – 15 ساعة قبل موعد النوم المحدد لك.

2 - حدوث الأمساك أحيانا.
بعض المتعاطين للمنتج قد يشكون من حدوث الأمساك في خلال الأسبوعين الأولين من تناول المنتج. والأمساك سببه وجود مادة البكتين والموجودة في كلا من فاكهة الباباي ، وثمار القاوون المر. والبكتين هو مواد كربوهيدراتية عضوية مفيدة للغاية في تنظيم مرور السوائل بين خلايا الجسم المختلفة.
والأمساك يمكن التخلص منه عندما يتكيف الجسم مع المنتج فروتا بلاناتا ، ومع ما يتم تناوله من أطعمة تساعد في الحد من الأمساك ، وليكن تناول ثمار البرقوق أو التين الجافة مثلا ، وهي موجودة في كثير من محلات البقالة ، كملين طبيعي خارج مكونات المنتج.

3 - تحسس الأسنان.
بعض الأفراد الذين يتناولون المنتج ، يقولون أنهم وبعد تناول المنتج لمدة 9 أشهر متاولية ، فإن بعض الأسنان تصبح حساسة. ولكن ومع ذلك ، فإن هذا لا يعتبر عرض جانبي مهم  حيث يمكن التغلب علي ذلك بتدليك اللثة حول السن المتحسس.

مكونات المنتج فروتا بلاناتا
إن المنتج يعمل بصورة طبيعية جدا.
وهو عبارة عن كبسولات بها 400 ميلجرام من العناصر الفعالة ، والعبوة بها 30 كبسولة ، وتكفي لمدة شهر واحد.
والمنتج يحتوي علي مكونات طبيعية 100 % ، وهي خلاصات الفاكهة والخضروات الفعالة في خفض الوزن. وهذ المنتج الصيني العضوي في صورة كبسولات قد طور بأحتوائه علي فاكهة وخضراوات بعينها ، تستخدم عبر الأزمنة المختلفة ، ولها فوائد وميزات ممتازة علي الجسم ، وتساعد في أنقاص الوزن. وتلك الخضراوات والفاكهة علي وجه الخصوص ، ومنها الليمون ، والقاوون المر ، والباباي ، والمنجوستين ، والجارسينيا ، والأسبريولينا البحرية.

ميزات وفوائد تناول كل فاكهة أو خضروات علي حدة.

1 - الليمون:
يعتبر الليمون من الفاكهة السوبر ، عالية القيمة في محتوها من مضادات الأكسدة. والليمون مطهر للجسم ، مزيل للسموم المتراكمة ، وله قدرات شفائية ضد الأمراض والعدوي المختلفة ، سواء كانت فيروسية أو بكتيرية. كما أنه مذيب للدهون ، وحارق للمتراكم منها.


2 – القاوون المر ، أو الكريلا:
وهي من الخضراوات الأستوائية ، وتحتوي علي مواد بيولوجية فعالة تنظم عمليات الأستقلاب داخل الجسم . والقاوون المر يحافظ علي الصحة ، ويعين كثيرا علي هضم الطام ، وتنظيم ميزان السكر في الدم ، وإحراق الزائد من السكر ، ومنع تراكم الدهون. كما أن القاوون المر يحتوي علي كمية عالية من الحديد ، والبوتاسيوم ، والكالسيوم ، ومركب البيتاكاروتين ، وفيتامين ب المركب. 


3 - فاكهة الباباي:
وتلك فاكهة آستوائية غنية بفيتامين أ ، وفيتامين ج ، وأنزيمات هاضمة ، مما يساعد علي هضم الطعام وتكسير الألياف وألستفادة من عنصر البوتاسيوم الموجود في تلك الثمار ، كما أن الباباي تساعد علي تكسير البروتين الموجود بانواع الطعام المختلفة ، والأستفادة منه ، وبناء الخلايا المتجددة.  


4 – فاكهة المنجوستين الآستوائية:
وهو نوع من الفاكهة عظيمة الشأن في تخفيف أثر الكثير من الأمراض علي الجسم ، حتي تصل فاعليتها في علاج أكثر من 220 مرض معرفين طبيا ، لذلك سمي المنجوستين بملكة الفاكهة ، حيث تعتبر ثمار ( الدوريان ) المنتشر في الأسواق الآسيوية ، هو الملك بين أنواع الفاكهة. والمنجوستين يساعد كثيرا في خفض الوزن بطريقة طبيعية. 
وهو يعمل علي معادلة الأثر الضار للشقوق الحرة علي الجسم ، ويدعم الجهاز الدوري الوعائي وعضلة القلب ، ويقوي الجهاز المناعي للجسم. وهذا النوع من الفاكهة الأستوائية يحتوي علي كم هائل من العناصر البيولوجية النشطة ، مثل مضادات الأكسدة ، وعناصر هامة أخري تدعم الحصول علي جسم قوي وسليم بعيدا عن الأمراض.


5 - الأسبريولينا من نوع المكسيما:
وهي من نوع الطحالب البحرية الغنية بالفيتامينات والمعادن المختلفة ، وتعتبر غذاء كامل يمد الجسم بجميع احتياجاته الخاصة ، وهي تستخدم في تركيبة المنتج للحصول علي تماسك الخلاصات الأخري التي تم ذكرها وبشكل منضغط داخل الكبسولات.


العبوة :
العبوة عبارة عن كبسولات ، بها 400 ميلجرام من العناصر الفعالة ، والعبوة بها 30 كبسولة  وتكفي لمدة شهر واحد من الأستعمال المنتظم.

طريقة الأستخدام:
تناول كبسولة واحدة في الصباح ، وقبل الأفطار ، ومع الكبسولة نصف كوب من الماء الدافئ ومرة واحدة في اليوم ، ثم واظب علي شرب كمية من المياه تقارب من 10 - 12 كوب من الماء ، لتسهيل طرد المخلفات الناتجة عن إذابة الشحوم المتراكمة في الجسم ، وتنقية الدم من السموم العالقة.

 




منتج كبسولات اللؤلؤة .. لتفتيح البشرة ، وتبييض الجلد ، وإزالة البقع الداكنة ، والكلف والنمش


كبسولات اللؤلؤة لتفتيح البشرة ، وتبييض الجلد ، وإزالة البقع الداكنة


هذا المنتج الطبيعي المكون من الأعشاب الهامة الثمينة ، قد أستحدث خصيصا من أجل كل أمرأة وفتاة  تنوي أو تود أن تهتم بجلدها عامة في مجمله ، وتود أن تكون بشرتها مبيضة ومفتحة اللون بصورة طبيعية دون اللجوء إلي أستخدام تلك المستحضرات السامة التي تدخل في تركيب بعض المنتجات التي توجد في كل مكان ، وتباع وتشتري ، ويكون لها أثار ضارة وسامة ، ومدمرة علي الجلد عامة.


مكونات المنتج طبيعية 100 في المائة. وتتكون كبسولات اللؤلؤة من العناصر التالية.
حبات اللؤلؤ البحري ذات نوعية ومواصفات خاصة من بحر اليابان ، وخلاصة الصبار ، وفطر الجانودرما المصقول ، وزيت عشبة الكانج زو ، وبذور العنب ، والجنسنج السيبري ، وعناصر أخري هامة من مضادات الأكسدة ، والأحماض الأمينية الأساسية ، ومغذيات البشرة الطبيعية.
وقد تم تطبيق تكنولوجيا يابانية حديثة في تركيز تلك المواد لكي توضع كلها في كبسولات ، يتم أستخدامها عبر الفم. 
وهكذا يكون منتج اللؤلؤة هو منتج طبيعي جدا ، ولا يحتوي علي أي سموم أو أضافات ضارة بالبشرة ، ولا عجب ، فأن هذا المنتج هو رقم واحد وبجدارة في تبييض البشرة في كل من اليابان ، وكوريا ، والصين ، وغيرها من بلاد شرق آسيا ، ودون أي محاذير أو خوف من تناوله.  


منتج اللؤلؤة ، يعمل أيضا علي تأخير الشيخوخة ، والحد من تجاعيد الجلد مع التقدم في السن ،  وإزالة البقع الجلدية في مناطق الجلد المختلفة ، مثل الكلف ، والنمش ، والبقع البنية ، كما أنه مقاوم للأكسدة ، ويمنع جفاف الجلد ، ومضاد لحب الشباب بأنوعه ، سواء كان دهانا علي الجلد المصاب ، أو بلعا كا كبسولات ، وفي الأجمال فهو يجمل البشرة ، ويجعلها ناضرة ، مشرقة ، ومصاحبة بأبتسامة ملؤها الرضا عن النفس والمظهر.

  
وفوق كل ذلك فإن منتج اللؤلؤة ، يعالج الأمساك المزمن ، والسمنة الزائدة – خصوصا في منطقة الخصر – ويمنع التلبك المعوي ، ويحد من فقدان الشهية ، ويساعد السيدات اللائي يعانين من متلازمة أنقطاع الطمث أو ( سن اليأس ) ويمنع حدوث فقدان الشعر عند البنات أو السيدات ، ويمنع الأكتئاب ، ويعالج أضطرابات الكبد ، ويعتبر المنتج ممتاز للغاية في علاج التهابات الحوض والمهبل متعددة المنشأ ، ويحد من التعرق الزائد لدي بعض الأناث ، ويعالج مشكلة البرود الجنسي عند بعض الأناث.
كما أن المنتج مفيد جدا في حالات صغر الثدي لدي البعض من الآناث ، فيكبر الأثداء ، ويمنع حدوث سرطان الثدي ، ويعالج حالات الأرق أو قلة النوم ، وأيضا يمنع الأكتئاب ، والسمنة.
ويحث مقاومة الجسم ضد الأمراض المختلفة ، ويحد من الشيخوخة المبكرة ، ويحد من الرائحة الكريهة المنبعثة أحيانا من الفم ، ويعالج مشكلة آلام الرحم أثناء الجماع.


الجرعة المسموح بها:
توجد كبسولات اللؤلوة ، علي صورة كبسولات زيتية ، ذات قوة 500 مليجرام
والعلبة بها 60 كبسولة في عبوة محكمة الغلق.
يتم تناول كبسولة واحدة مرتين في اليوم ، مرة صباحا ، وأخري مساء ، قبل تناول الطعام.
ننصح بأستمرار تناول كبسولات اللؤلؤة لفترة كافية من الزمن ، حتي تتحسن جميع الأعراض التي من أجلها تم الأستخدام ، وخصوصا تبييض الجلد والبشرة في الأماكن الحساسة لدي الأناث.

موانع الأستعمال:
لا يتم تناول المنتج من قبل المرضي الذين يعانون من أمراض خطيرة ، أو مزمنة.
وأيضا ممنوع تناول المنتج لكل من الحوامل والمرضعات.
أو أن يكون هناك حساسية من تناول هذا المنتج عند البعض من الأفراد.

التخزين: 
يرجى تخزين المنتج في مكان بارد وجاف ، وأن تبقي بعيدا عن متناول الأطفال

السعر:
العلبة بها 60 كبسولة ، وقوة كل كبسولة 500 مليجرام ، والعبوة محكمة الغلق ، وسعر العلبة من المنتج هو 50 رنجت ماليزي ، أو مايعادل 17 دولار أمريكي.