( التنيا ) بأنواعها ، وعلاج لدغ الحشرات المختلفة ، وأنواع التنيا الحلقية ، والأكزيما الجلدية والجرب الجلدي ، والحكة الشديدة بالجلد ، وغيرهم من المشاكل الجلدية المجتمعة.
الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012
عشبة شمعة الغابة الحل العشبي الأمثل للقضاء علي كثير من الفطريات والميكروبات داخليا وخارجيا ، ولها منافع أخري.
عشبة شمعة الغابة CANDLE BUSH
الأسم العلمي CASSIA ALATA
من الأسماء الشائعة
للعشبة سنا الشمعة ، السنا البرية ، عشبة الحزاز الحلقي ، شمعة الغابة وفي اللغة الماليزية جلينججنج ، وهي تتبع عائلة
الأكيسيا لبينيا (Caesalpinia family)
عشبة شمعة الغابة هي
من الأعشاب الآستوائية المنتصبة ، منشأها في أمريكا الجنوبية ، ومنها أنتشرت إلي
الكثير من المناطق الأستوائية ، وهي عشبة حولية خضراء طول العام ، ذات أوراق مركبة
، ويبلغ أرتفاع الشجيرة في الطول حوالي 3 أمتار ، ولها ما يميزيها في الأسم
المرادف لها ، وهو أزهار صفراء شمعية منتصبة ، والتي تشبه الشمعة المضاءة في شكلها
الأصفر الفاقع ، وقبل تفتح الأزهار وتحولها إلي قرنات.
الشجيرة لها أوراق
كبيرة متقابلة ، بيضاوية الشكل تصل إلي 15 سم علي جانبي الأفرع تنطبق علي نفسها
إذا حل المساء. وفاكهة الشجيرات عبارة عن قرنات ، والبذور صغيرة ذات شكل مربع.
وتنمو تلك الشجيرات
في بلدان شرق أسيا علي ضفاف الأنهار ، والمناطق الرطبة مثل الغابات وغيرها حول
المستنقعات. وتلك الأشجار تعتبر عائل لبعض الأنواع من الديدان مثل اليسروع
الكبريتي Sulphur caterpillars .
وأشجار السنا البرية تنمو سريعا
، وتعطي أزهار في السنة الأولي للنمو.
وأوراق السنا لها
تأثير ملين علي الجهاز الهضمي ، أو مسهلة عند زيادة الجرعات. كما أن لتلك الأوراق
خاصية هامة بأنها مضاد قوي للميكروبات ، والفطريات ، وتعتبر من أهم الأعشاب مطلقا
في علاج الحزاز الجلدي المطلق أينما كان في الجسم ، وأصابة القدم الرياضي
بالفطريات بين الأصابع ، وكذلك الأمر عند مرضي السكر ، وتسلخات ما بين الأصابع
لزيادة نسبة السكر في الدم.
التطبيقات
العامة لأستخدام أوراق نبات السنا البرية:
1 - الأستعمال
الخارجي للنبات :
تستخدم الأوراق لعلاج
أمراض الجلد المختلفة ، ومنها حب الشباب وأنواع الحزاز
( التنيا ) بأنواعها ، وعلاج لدغ الحشرات المختلفة ، وأنواع التنيا الحلقية ، والأكزيما الجلدية والجرب الجلدي ، والحكة الشديدة بالجلد ، وغيرهم من المشاكل الجلدية المجتمعة.
( التنيا ) بأنواعها ، وعلاج لدغ الحشرات المختلفة ، وأنواع التنيا الحلقية ، والأكزيما الجلدية والجرب الجلدي ، والحكة الشديدة بالجلد ، وغيرهم من المشاكل الجلدية المجتمعة.
2 – الأستعمال
الداخلي للنبات :
مضاد للسعال وطارد
للبلغم ، التخفيف من أعراض الأزمات الربوية ، ملين للطبيعة ، طارد للديدان المعوية
، والتخيف من معاناة الجهاز الهضمي ضد بعض الأعراض المرضية ، كما أن أوراق السنا
تعتبر من الأعشاب التي تخلص الجسم من السموم ، وتعمل علي خفض الوزن بنسب ملحوظة. وتستخدم
جذور النبات في علاج الكثير من مشاكل الرحم المرضية. وما ينطبق علي
الأنسان ، فهو بالتأكيد صالح لعلاج نفس المشاكل الصحية عند الحيوان.
المواد
الأساسية الفاعلة والتي تحتوي عليها أوراق السنا البرية.
تحتوي أوراق السنا
علي حمض الكريسوفنيك chrysophanic
acid والذي يستخدم للرش علي النباتات
الحقلية والخضراوت والفاكهة ، لمنع أصابتها بالفطريات المختلفة خصوصا أثناء
الرطوبة العالية ومواسم هطول الأمطار الموسمية وفي هذا أمان كامل من أستخدم
المواد الكيميائية السامة المخصصة لذات الغرض ، وحفاظا علي الصحة العامة للمستهلك.
وطريقة أستهلاك أوراق النبات إذا ما توفرت ، هو أن تدق في الهاون مع بعض من
الملح ، ثم يضاف لها زيت الطعام ، وعصير الليمون ، بحيث تشكل دهانا ، يدهن به
الأماكن المصابة من الجلد وفي حالات الحزاز الحلقي ، وبعد دهانه بهذا المستحضر ،
ما يلبث إلا يومان أو ثلاثة حتي يختفي تماما من مكان الإصابة.
ولعمل الشاي ، تجفف الأوراق جيدا ، ثم تطحن جيدا ، ويتم تناول ملعقة صغيرة ،
علي كأس من الماء المغلي ، وتشرب عدة مرات في اليوم ، وبذا تعمل علي تليين البطن ،
وتدر البول ، وأيضا لخفض نسبة السكر الزائدة في الدم ، وهذا ما يشعر الفرد
بالأنتعاش بعد شرب هذا الشاي.
الهيئة التي يوجد عليها النبات لدينا في شركة النيل للأعشاب
الطبية.
توجد العشبة في صورة أوراق مجففة غاية في النقاوة والفرز ،
ومجففة تحت درجات حرارة متوسطة ، ويتم طحنها ، وحفظها في درجات حرارة مثلي ، وتباع
بالكيلو ، وسعر الكيلو هو 40 دولار أمريكي ، ويعتبر هو السعر الأرخص في الأسواق مع
جودة فائقة.
كما توجد مستحضرات طبية جاهزة من العشبة يتم أستخدامها
بالرش علي سطح الجلد أو الأماكن المصابة بالمرض ، والنتائج مذهلة ، وتتفوق علي تلك
المستحضرات الجاهزة غالية الثمن في الأسواق ، من حيث الكفاءة ، وسرعة الداء في
العلاج للحالات المرضية وسهولة الأستعمال ، وقلة الثمن ، ناهيك عن أنها مستحضرات
آمنة تماما ، وليس بها أي أضافات كيميائية.
السعر
للكيلو لأوراق السنا البرية المطحونة الجاهزة للأستخدام الطبي:
السعر 40 دولار أمريكي ، ويضاف إلي ذلك سعر الشحن إلي أي بلد في
العالم.
الجمعة، 7 سبتمبر 2012
منتج (كينوهيمتسو) مستخرج من الخلايا الجزعية لنبات اللوتس الثلجي ، للعودة مجددا إلي الشباب الدائم والحيوية المتدفقة
منتج (كينوهيمتسو) مستخرج من الخلايا الجزعية لنبات اللوتس الثلجي ، للعودة
مجددا إلي الشباب الدائم والحيوية المتدفقة
Kinohimitsu stemcell from Japan
منتج مشروب (كينوهيمتسو)
المصنع من الخلايا الجزعية لنبات اللوتس ، والقادم من اليابان هو أحدث ما أوجده العلم من أبتكار لمكافحة أثار
الشيخوخة وكبر السن عند كلا من الجنسين الذكر والأنثي (علي وجه الخصوص) والذي
يساعد علي أن يبدو الفرد وهو أصغر سنا بمراحل عن السن الحقيقي لها ، أو له ، ويعيد
الشباب والحيوية والصفاء لكامل الجسم والبشرة ويعطيك أحساس رائع في كل الأوقات بأنك
أفضل مما كنت عليه من ذي قبل.
ومنتج مشروب
(كينوهيمتسو) يحتوي علي الخلايا الجزعية لنبات اللوتس الثلجي ، بموجب براءة أختراع
وعمل مشترك بين كلا من اليابان وأمريكا ، وبموجبه ، فيحتوي المنتج علي كلا من
الأحماض النووية الخلوية الهامة ، وتحديدا كلا من حمض الدي أن أيه ،
والريبونيوكليك أسيد – DNA&RNA – وبعض العناصر الأخري النشطة والهامة ، والتي من شأنها أن تجدد كل خلايا
الجسم المتهالكة عند الأنسان ، وتعيد شحذ ، وشحن الخامل منها بالطاقة اللازمة
والمجددة لأستمرار الحيوية والحياة ، وهذا ما يضمن وينتج عنه تأخر حدوث الشيخوخة ،
وتحسن الأداء العام واليومي ، وجعل الحياة أكثر بهجة ونشاطا ، وطول العمر بمشيئة
الله.
من هم
في حاجة لتناول هذا المنتج للحصول علي أكبر قدر ممكن من الأفادة منه ؟
1 – الذين تصل
أعمارهم عند 35 عاما ، ذكر كان أم أنثي
2 – الذين يعانون من
الجلد الجاف والمجعد في أماكن مختلفة من
الجسم
3 – الذين يعانون من
تبقعات عديدة في الجلد ، مثل الكلف والنمش وبقع الكبد
4 – الذين يعانون من
طول فترة ألتآم ما بعد الأصابات أو الجروح أو فترة النقاهة بعد الأصابات
المرضية.
5 – للذين يشعرون
بالتعب السريع بعد أي مجهود بدني
6 – للذين يشكون من
قصور أو نضوب في الذاكرة ، وقلة القدرة علي الأستيعاب الذهني
7 – الذين يعانون من
ألام مزمنة بالجسم ، وأوجاع المفاصل ، ودائمي الشكوي من الألام المختلفة.
مزيا
وعجائب تناول منتج مشروب (كينوهيمتسو) المصنع من الخلايا الجزعية النباتية !!
الخلايا الجزعية سواء
كان مصدرها نبات أو أي كائن حي هي أمهات لجميع الخلايا التي يتكون منها الجسم أي
كان عملها أو أداؤها داخل ذلك الجسم. فهي قد تتواجد في الجلد ، والمخ ، والقلب
والكبد ، والكلي ، والعظام ، إلي أخر المسميات لكل عضو حيثما وجد في الجسم. ووظيفة
تلك الخلايا الجزعية هي أنها أما تجدد وتعمل علي أحلال خلايا جديدة بدلا من التي
ماتت أو أندثرت ، أو أنها تعيد أصلاح تلك الخلايا المصابة بالأعطاب المختلفة.
وهكذا ، فنحن كلما
كبرنا في السن ، فأن مخزون الخلايا الجزعية الذاتي لدينا ينضب تدريجيا.
بالإضافة إلي وجود
عوامل خارجية عدة تساهم في نضوب هذا المخزون من تلك الخلايا الجزعية عند كل منا ،
ومنها ، تناول الغذاء الناقص غير المتوازن ، أو سلوك منهج حياة غير صحي لأسباب
كثيرة ، ووجود الضغوط النفسية والبدنية المتعددة ، والتعرض للأشعة الفوق بنفسجية
بجرعات عالية ، وكل هذا وغيره من العوامل ، يؤدي إلي حدوث نقص شديد في مخزون
الخلايا الجزعية لأي منا ، أو للذي يتعرض دوما لمثل تلك الظروف الغير صحية. حيث
يتبع ذلك أن خلايا الجلد لدينا تشيخ مبكرا وفي غير موعدها ، وأنعكاسا لذلك نجد أن
الجلد عموما قد أصيب في مواقع عدة وظاهرة بالتجاعيد ، والتدلي ، والأصابة بالنمش
والكلف ، والصبغات المختلفة ، ويتسارع ذلك كلما نضب معين الجسم من مخزون الخلايا
الجزعية الطبيعية المتوفرة لديه.
تحورات الخلايا الجزعية الأم إلي خلايا متخصصة
لبناء أنسجة الجسم المختلفة
علي مدي سنوات عدة من
البحث العلمي الحثيث ، فقد توصل العلماء في كلا من اليابان ، وأمريكا إلي نجاح غير
مسبوق في أستخلاص الخلايا الجزعية من مصدر نباتي نقي ونظيف والتي تعتبر بحق أنها
هدية أو منحة من الطبيعية لصالح البشرية.
والنبات الواعد هنا ،
هو نبات اللوتس الثلجي ، والذي ينمو علي أرتفاع 5000 متر فوق سطح البحر ، ويمكنه
تحمل كلا من البرد ، والرياح العاتية ، وأشعة الشمس فوق البنفسجية ودون أضرار له.
ويحتوي نبات اللوتس
الثلجي علي مواد هامة مضادة للأكسدة والأشعاع ، وله خصائص تحسن من عمل الخلايا
مجتمعة ، كما أنه يأخر حدوث الشيخوخة المبكرة.
نبات اللوتس الثلجي ، ينمو في
المرتفعات الباردة ، ويتحمل كافة المناخات التي تحوم من حوله.
هناك 6
أسباب فريدة تجعلك أن تحرص علي أختيار مشروب كينو هيمتسو الياباني المشتق من
الخلايا الجزعية النباتية !
1 – يعتبر المشروب من
المشروبات الكفاءة العالية ، والمحتوي علي مواد هامة جدا للصحة العامة. حيث يتم
حصاد الخلايا الجزعية من نبات اللوتس الثلجي ، بالوسائل التكنولوجية فائقة الحداثة
بهدف الحصول علي أكبر فوائد صحية جامة تفيد البشرية.
2 – يحتوي المنتج علي
تركيبة فريدة من المواد البيولوجية الهامة ، والتي تقوم بمقام الحارس الأمين
الواقي لحماية الجلد خاصة من عوامل التعرية المختلفة التي يمكن أن نتعرض لها كل
يوم في الحياة العملية.
3 – مذاق المنتج لذيذ
ومستساغ للغاية ، وكل رشفة منه تحتوي علي عناصر هامة ونفيسة لعموم الجسم ، والصحة
العامة ، والجمال الطبيعي للشكل العام.
4 – لا توجد أي
أضافات ، فهو طبيعي وآمن 100 % ، لا يحتوي علي السكر أو أي مواد حافظة أو مواد
ملونة ، أو نكهات ، أو هرمونات ، أو أي مواد أسترودية ضارة ، أو أي مواد كيميائية
أخري ، وتلك كلها حقائق مؤكدة بأحدث الطرق العلمية.
5 – من ناحية
الفاعلية والأستفادة من المنتج ، أنه يوجد في صورة تركيبة سائلة ، يتم الأستفادة
منها فور تناولها.
6 – المنتج يسهل
أستخدامه في أي مكان أو زمان ، بمجرد أن تفتح العبوة ، يمكن شربها والأستفادة منها
فورا.
منتج
كينو هيمتسو الياباني ، هو المنتج الوحيد الذي يحارب أثار الشيخوخة المبكرة ،
ويمحو أثارها فور تناوله.
هناك خمس عوامل
أساسية وهامة من وراء تناول هذا المنتج بأنتظام لمحاربة أثار الشيخوخة.
1 – أثره علي الأنسجة
العامة بالجسم ، فهو يصلح مأ أفسد من خلايا ، ويساعد علي نمو خلايا جديدة ، ويساعد
علي أن تعمل بشكل طبيعي ، ويلغي أثر الأشعة فوق البنفسجية علي الجلد ، ويحد من
الأثر الضار للعناصر البيئية الملوثة وعناصر الأكسدة المختلفة وبالتالي فهو يمنع
الشخوخة المبكرة.
2 – أثره علي الجلد ،
فهو يحسن من خواص الجلد المطاطية ، ويقلل التجاعيد ، وخطوط الشيخوخة أو الشد علي
الجلد ، بعد الولادة أو ما شابه ذلك. ويعمل علي تفتيح لون البشرة ، حيث يزيل أثار
كل من النمش والكلف وتبقعات الجلد المختلفة.
3 – تناول مشروب كينو
هيمتسو الياباني له تأثير إيجابي ممتاز علي كلا من الأداء البدني والذهني ، فهو
يزيد من حيوية الجسم ، ويقلل مظاهر التعب والأرهاق المصاحب ، ويزيد من توقد الذهن
، وزيادة التركيز ، ويرفع من قدر المهارات الخلاقة لدي الفرد.
4 – أثر تناول المنتج
علي كلا من العظام ، والمفاصل ، فهو يزيد من الحركة الحرة للمفاصل ، ويزيل مظاهر
التعب الجسماني كافة.
5 – أثر تناول المنتج
علي أداء لجهاز المناعي للجسم ، فهو يحسن من أداء الجهاز المناعي ، ويعلي قدراته
علي بناء ما قد تهدم .
مكونات
مشروب (كينو هيمتسو) الياباني المستخرج من الخلايا الجزعية لنبات اللوتس الثلجي.
الخلايا
الجزعية المستخرجة من نبات اللوتس الثلجي.
تم تسجيل منتج (كينو
هيمتسو) المستخرج من الخلايا الجزعية لنبات اللوتس الثلجي ، ببراءة أختراع للتعاون بين كل من أمريكا
واليابان ، علي أنه منتج لمحاربة الشيخوخة ، لغناه بكثير من العناصر الغنية
المتميزة ومنها الفلفينودات أو مضادات الأكسدة والتي من شأنها تعزز وتقوي من خلايا
الجسم وتعمل علي تجديدها.
الأحماض
الأمينية ( DNA&RNA)
ومن المعروف أن كلا
من الأحماض الأمينية ( DNA &
RNA ) هي المسئولة في الجسم عن أنتاج خلايا جديدة متجددة ، وأحياء ما
تلف منها حتي تجعلها تعمل في أوج قدراتها.
كما أن وجود تلك
الأحماض الأمينية بشكل كاف ، يشعر الجسم بالنشاط والحيوية الدائمين طوال الوقت ،
ويقلل من مخاطر التوتر النفسي ، ويحد الذهن ويشحذه علي الفكر والتفكر ، وفوق كل
ذلك هو زيادة فاعلية وعمل الجهاز المناعي لحماية الجسم من الأمراض ودرء مخاطر
الإصابة بها.
ببتيدات الكولاجين ( مصدرها الأحياء المائية مثل الأسماك )
وتلك تأتي في صورة
جزيئات صغيرة الحجم مما يسمح بأمتصاصها من الجسم بسرعة وسهولة ، وما تلبس إلا أن
تضخ تحت الجلد ، وتظهره بصورة متعافية ، ونضارة واضحة.
حمض
الهيلورونيك
وهذا يستخرج من
غضاريف الدجاج ، وأيضا من خلاصة الحشائش البحرية ، وتلك تعمل علي تروية الجلد
وزيادة الرطوبة فيه ، وهذا يؤدي إلي مظهر ممتاز للجلد بعيد عن التجاعيد مما يمحو أثار الشيخوخة بالكلية.
الجرعات
المسموح بتناولها.
تستخدم زجاجة واحدة
من المنتج ، تشرب قبل تناول طعام الأفطار أو قبيل النوم. ويجب أن ترج الزجاجة
جيدا قبل الشرب ، ويفضل وضع المنتج في الثلاجة حتي يكون طعمه أفضل وألذ عند
تناوله.
وعند تناول المنتج
للمرة الأولي ، يفضل تناول زجاجة واحدة بالكيفية المشار إليها بأعلاه وذلك لمدة 6
أيام متعاقبة. وبعدها يتم تناول زجاجة واحدة كل يومان.
العبوة
يأتي المنتج في كرتون
، وكل كرتون يحتوي علي 16 زجاجة منفردة ، وكل زجاجة بها 50 مل من مشروب كينو
هيمتسو الياباني.
السعر
سعر الكرتون ويحتوي
علي 16 زجاجة ، هو 110 دولار أمريكي
ويضاف إلي ذلك قيمة الشحن إلي أي مكان حول العالم.
الاثنين، 16 يوليو 2012
ما هي الأطعمة والنصائح التي تهم مريض السكر ، وعليه أتباعها حتي يتجنب مضاعفات المرض
نصائح وأطعمة موجهة لمريض السكر
المقدمة
مرض السكر يعد من الأمراض الخطيرة، خاصة إذا ما ترك بدون علاج ومتابعة، بحيث
يمكن أن يؤدي إلي مضاعفات خطيرة قد تصل إلي الوفاة. ومن حسن الحظ أن مرض السكر
يمكن التحكم فيه والتعايش معه إلا أن معظم
الذين يعانون من مرض السكر لا يدركون أنهم مصابون به، وعليه لا يقومون بعلاجه إلا
بعد وصوله إلي حالة متأخرة.
فإذا كنت تشك بأنك مصاب بمرض السكر فإنه من المهم أن تأخذ الحيطة والحذر إلي
أن تتأكد من أنك مصاب بهذا المرض أم لا .
هنالك أكثر من 100 مليون شخص في العالم يعانون من مرض السكر. في الولايات
المتحدة مثلا يوجد أكثر من 17 مليون شخص من مختلف الأعمار، من الأطفال وكبار السن يعانون من مرض السكر.
وتقدر الجمعية الأمريكية لمرضي السكر أن 6% من الشعب الأمريكي الذين هم فوق سن
الأربعين مصابون بمرض السكر. ولكن لم يتم تشخيص المرض لديهم بعد.
ولعل تلك النسبة تكون مرتفعة بشكل ملحوظ في عالمنا العربي وتكون الوطأة أكبر
نظرا لقلة الموارد والإمكانات المادية التي يواجه بها بعض أفراد المجتمع سطوة هذا
المرض وأثره المدمر على الصحة العامة.
وأن
مرضي السكر من النوع الثاني يتأثرون بشكل أكبر من عدم وضوح الرؤية، ومشاكل الكلي،
وأمراض القلب، وتلف الأعصاب.
علما
بأن أكثر من 90% من العادات اليومية والتغيرات في نظام الحياة، مثل نقص الوزن،
وتقليل الدهون في الطعام، وممارسة التمارين الرياضية اليومية يمكن أن يساعد في
الحفاظ علي المستوي المطلوب من السكر في الدم.
وإذا
ما كنت مصابا بالسكر فيتوجب عليك اتباع إرشادات طبيبك. وما يذكر من نقاش في هذه
الصفحات مقروناً مع إرشادات طبيبك، إضافة إلي الرعاية الصحية، فكل هذا سوف يساعدك
علي المحافظة علي مستوي السكر في الدم بشكل ثابت، وفي معظم الأحيان فإن حاجتك
لتناول الأدوية وحقن الأنسولين قد تقل بشكل ملحوظ. (لكن
لا تتوقف عن تناول الأدوية أو الأنسولين قبل استشارة الطبيب والموافقة علي ذلك)
وفقنا
الله لصالح العمل، ونرجو أن يكون سردنا لهذا الموضوع الطبي الهام ، فيه
منفعة للناس، وطاعة نتقرب بها إلى الله.
أعراض مرض السكر وأنواعه
يرتبط ظهور مرض السكر بحدوث العوامل التالية:
كثرة التبول وتكرار عدد مرات التبول.
الشعور بالعطش.
النقص في الوزن.
الشعور بالتعب –
غالباً ما يظهر لدي المصابين بمرض السكر، ولكن يجب ملاحظة أن العديد من الأمراض
الأخرى تسبب الشعور بالتعب، لذلك فإن هذا السبب وحده ليس كافياً لتشخيص المرض.
الشعور بالجوع
الشديد.
وجود حكة في
الأعضاء التناسلية والجلد.
عدم الرؤية الجيدة
(مثل وجود غشاوة عند النظر)
الأمراض الجلدية
(مثل البثور أو الحبوب)
الألم أو الخدر في
الأطراف.
مرض السكر يمكن أن يهدد الحياة
يعتبر
مرض السكر ثالث أو رابع مرض يسبب الوفيات في العالم، وهو الذي يسبب المعاناة ويقود
إلي العديد من المضاعفات التي ربما تؤدي إلي الوفاة. ومرض السكر يعجل تدهور
الوظائف الحيوية في الجسم البشري، وخاصة إذا ما هاجم الأعضاء التالية
الجهاز الدوري.
طبقاً لما أقرته الجمعية الأمريكية لمرضي السكر،
فإن مرض السكر يقود إلي أمراض القلب المزمنة، وإلي حدوث الجلطات الدموية في الأيدي
والأرجل. وهذه الإصابات تزداد مرتين أو أربع مرات عند المرضي المصابين بالسكر مما
يجعلهم دائماً ملازمين للمستشفيات ولهم قابلية أكثر للإصابة بأمراض القلب، وتصلب
الشرايين والجلطات الدموية، وضعف الدورة الدموية في الأطراف. وإن
عمليات بتر الأطراف خير دليل علي الأضرار التي يسببها مرض السكر
الإصابة بمرض السكر تستهدف القلب
والأوعية الدموية الهامة في الجسم.
أمراض الكلي:
مرض السكر يكون سبباً في الأمراض الخطيرة في
الكلي، والتي قد تنتهي بحدوث الفشل الكلوي المسبب للوفاة إن لم يتدارك. الكلى من الأعضاء الهامة والحساسة التي تتأثر
مباشرة بمرض السكر.
أمراض العيون :
أمراض العيون ذات العلاقة بمرض السكر الذى يعتبر
المرض الأساسي في فقدان النظر في أنحاء عدة من العالم خاصة بين الذين تتراوح
أعمارهم بين 20-74 سنة وذلك طبقاً لإحصائية المعاهد المتخصصة في العيون حول
العالم.
أمراض الجهاز العصبي:
الخلايا العصبية ربما تتضرر أو تتلف مما يؤدي
إلي آلام حادة أو ربما الشعور بعدم الإحساس في الأطراف، مثل الأيدي والأقدام.
والعديد من الأفراد يعتقدون أن مرض السكر من
النوع الثاني ليس خطيراً جداً، ولكن ذلك غير صحيح. ففي إحصاء عام 1986م في أمريكا
وجد أن حوالي 144 ألف شخص قد ماتوا نتيجة للإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، كما
أصيب 951 ألف شخص بالعجز التام نتيجة الإصابة بهذا المرض.
وفي عام 1986م بلغت تكلفة العلاج لمرض السكر من
النوع الثاني 4.8 بليون دولار أنفقت علي علاج مرض السكر، وكذلك علاج الأمراض
الأخرى الناتجة عن الإصابة بمرض السكر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والتي
تظهر علي هيئة نوبات قلبية وتصلب في الشرايين وحدوث الجلطات الدموية، وأمراض
الدورة الدموية، مثل قلة مرور الدم في القدمين مما قد يؤدي في النهاية إلي بترهما.
ومرض السكر من الأمراض الخطيرة التي تحتاج إلي
علاج سريع وحاسم. وفي كل الأحوال فإن المصابين بمرض السكر يحتاجون إلي المتابعة
الصحية الدورية والتي تتضمن الرعاية اليومية التي يقوم بها الشخص بنفسه، وذلك
بالاهتمام الشديد بنمط الحياة والالتزام التام بتغيير العادات السيئة المصاحبة
لذلك، وذلك بالمحافظة علي مستوي السكر في الدم بشكل ثابت، وتقليل أو إبطاء عملية
التدهور التي تصيب الجسم عامة، والأجهزة الحيوية فيه خاصة. حيث أن إهمال ذلك قد
يؤثر سلبا على حياة المصاب، وربما يؤدي لوفاته.
أنواع مرض السكر
قد يتصور البعض أن مرض السكر هو مجرد نوع واحد،
وفي حقيقة الأمر فهو قد يتواجد في صورتين أساسيتين، وماعداهما فيرجع سببه لحدوث
أمراض عدة، حيث يكون وجود السكر في البول أو الدم عرض مصاحب لتلك الأمراض.
والشيء الذي يتشابه فيه المرض في كل الأحوال هو
أن هناك مشكلة في إنتاج هرمون الأنسولين سواء من ناحية إفرازه أو من ناحية فعاليته
أو نتيجة لعدم مقدرة خلايا الجسم بالتعامل الصحيح مع المستويات المتأرجحة لهذا
السكر في الدم.
المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء.
والنوعان
الشائعان من مرض السكر هما النوع الأول و النوع الثاني.
وهناك
عدة صور أخري من تواجد زيادة نسبة الجلوكوز غير العادية كما يسميها الأطباء، وبعض
الصور في حد ذاتها ليست هي مرض السكر ولكنها إشارة علي أن مرض السكر قد يتطور في
مرحلة لاحقة.
الأمثلة علي ذلك.
·
مرض السكر من النوع الأول.
· مرض السكر من النوع الثاني.
· ازدياد خطورة مرض السكر.
· ضعف المقاومة للجلوكوز.
· مرض السكر الثانوي.
· مرض سكر الحوامل.
مرض السكر من النوع الأول.
هذا النوع يعتبر الأخطر من أنواع مرض السكر.
وهو يعرف بمرض السكر المرتبط بنقص الأنسولين، أو مرض السكر المرتبط بالنمو.
ولذلك كان يسمي مرض السكر المرتبط بالطفولة. والمصابون بهذا النوع من مرض السكر
يعتمدون بصفة أساسية علي الحقن بالأنسولين لتنظيم عملية التمثيل الغذائي للسكريات.
في الماضي كان يسمي مرض السكر من النوع الأول بمرض السكر المرتبط بالنمو،
وذلك لأن الأطباء كانوا يعتقدون أن المرض يصيب الأطفال فقط والمراهقين في مقتبل
العمر. ولكن الأطباء يعلمون الآن أن الأشخاص في أي عمر دون العشرين عاما قد يصابون
بمرض السكر من النوع الأول.
ومرض السكر من النوع الأول يرجع إلي النقص في عمل ، أو فشل البنكرياس في إفراز الأنسولين، وهذا يحدث عندما يكون البنكرياس غير قادر علي إفراز الكمية الكافية من الأنسولين - وهو الهرمون الذي يستخدمه الجسم – للتعامل مع سكر الجلوكوز وتوفيره لدعم عمل الخلايا في إنتاج الطاقة بالجسم.
والأشخاص المصابون بمرض السكر من النوع الأول، معرضون للأمراض الأخرى بشكل
كبير جداً علي المدى القصير، ومن هذه المضاعفات، والأمراض، حدوث خلل في مستوي
السكر في الدم ، مثل حدوث حالات زيادة مستوي السكر في الدم والتي تسمى علميا
(الهيبرجلاسيميا) أو حدوث نقص مستوي السكر في الدم والذي يعرف (الهيبوجلاسيميا).
والمصابون بالسكر من النوع الأول هم أكثر عرضة لخطر ظهور الأحماض الكيتونية
في الدم، وهي أشد أنواع الأحماض سمية للجسم.
أسباب الإصابة بمرض السكر من النوع الأول.
مرض السكر من النوع الأول هو مرض يتعلق بالمناعة الذاتية، ويعتقد كثير من الخبراء في الطب أنه مرض وراثي. وفي حالة مرض المناعة الذاتية فإن الجهاز المناعي هو الذي يهاجم نفسه بنفسه. ففي داخل البنكرياس يوجد حوالي 100 ألف من الخلايا المتجمعة والتي تعرف بالجزيرات. وكل من هذه الجزيرات ربما تحتوي علي عدد يقارب ما بين 1000 - 2000 من الخلايا من النوع بيتا والتي تفرز الأنسولين. وعندما يرتفع مستوي السكر في الدم، فإن الخلايا من النوع بيتا تقوم بتصنيع الأنسولين وتفرزه في تيار الدم.
وفي المرضي المصابين بالسكر من النوع الأول، فإن
الخلايا من النوع (بيتا) تكون قد تعرضت للمهاجمة من قبل الجهاز المناعي للجسم، مما
يؤدي إلي تحطيمها ببطء، وعليه فإن إنتاج الأنسولين يقل لأدني مستوي له، وذلك لعدم
وجود عدد كافي من (خلايا بيتا) في غدة البنكرياس.
والعلماء حتى الآن غير متأكدين من الأسباب التي
تدفع الجهاز المناعي لتخريب خلايا (بيتا) في البنكرياس، إلا أنه لوحظ وجود علاقة
وثيقة مع الناحية الوراثية لهذا المرض.
وقد أكتشف أيضاً أن من الأسباب التي تؤدي إلي
تلف خلايا (بيتا) هو الإصابة ببعض الأنواع من الفيروسات والتي تقوم بتخريب الخلايا
من النوع (بيتا) والذي يمكن أن يستمر لعدة سنوات (علي مدي 4 إلي 7 سنوات).
ومعظم الأشخاص يبدؤون في ملاحظة مرض السكر لديهم
عندما يتحطم 80-90% من خلايا (بيتا)، وعند الوصول لتلك النقطة، وفجأة وبسرعة تبدأ
الأعراض في الظهور بشدة، ويمكن تشخيص المرض بسهولة وسرعة في ذلك الوقت.
أعراض الإصابة بمرض السكر من النوع الأول.
تكرار عملية التبول.
الشعور الشديد بالعطش والجوع.
فقدان الوزن.
الإرهاق الجسدي العام.
عدم وضوح الرؤيا
تكرار الإصابة بالأمراض الجلدية.
ارتفاع مستوي السكر في الدم، وكذلك ارتفاع نسبة
السكر في البول.
مرض السكر من النوع الثاني
مرض السكر من النوع الثاني هو الأكثر شيوعاً من الأنواع الأخرى في العالم،
وهو يعرف بمرض السكر الذي يصيب البالغين، أو مرض السكر الغير مرتبط بنقص
الأنسولين، وتقدر نسبة الإصابة به بحوالي 85 -90% من جملة حالات الإصابة بأمراض السكر الأخرى
وكل أربع من خمسة مصابين بمرض السكر من النوع الثاني مصابون بالسمنة في معظم الحالات، وهؤلاء الأشخاص يصابون بزيادة الوزن في البداية قبل ظهور مرض السكر لديهم.
وكل أربع من خمسة مصابين بمرض السكر من النوع الثاني مصابون بالسمنة في معظم الحالات، وهؤلاء الأشخاص يصابون بزيادة الوزن في البداية قبل ظهور مرض السكر لديهم.
ومرض السكر من النوع الثاني يظهر دائماً في وسط العائلة الواحدة. وأعراض
الإصابة بهذا النوع من مرض السكر قد تزداد إذا كان الشخص يعاني من السمنة أو الوزن
الزائد، ويعيش حياة مترفة، ولا يهتم بنمط حياته من ناحية التغذية، أو ممارسة التمارين
الرياضية، إضافة إلي وجود العامل الوراثي لدي الأسرة.
ومرض السكر من النوع الثاني ينتشر بين الذين تجاوزت أعمارهم سن الأربعين،
إلا أنه من الممكن أن يصاب الشخص في عمر مبكر بالمرض.
وقد أوضحت الدراسات الحالية أن العديد من الأطفال تم تشخيص إصابتهم بمرض
السكر من النوع الثاني، كما أن مرض السكر من النوع الثاني في الأطفال والمراهقين
قد يسمي أحياناً مرض سكر البالغين ولكنه قد يصيب صغار السن أيضا.
وفي مرض السكر من النوع الثاني فإن البنكرياس يقوم بإفراز كميات كبيرة من
الأنسولين أكثر من الحاجة في بداية المرض، ولكن المشكلة هي أن نوعية الدهون
الغذائية، والكلوستيرول، اللذان يأخذان طريقهما إلي الدم يقومان بإعاقة الأنسولين
من الوصول إلي الخلايا المختلفة في الجسم، وبالتالي يمنع توفر الجلوكوز داخل خلايا
الجسم لتوليد الطاقة اللازمة لاستمرار الحياة.
وبتطور المرض فإن البنكرياس يضعف ويقل إفراز الأنسولين. وعند الوصول إلى تلك
المرحلة، فإن المريض يحتاج إلي الحقن بالأنسولين الخارجي عن طريق الحقن تحت
الجلد.
ولحسن الحظ فإن معظم المرضي بمرض السكر من النوع الثاني عادةً لا يحتاجون
إلي الحقن بالأنسولين علي الأقل في المراحل الأولي والمتوسطة لسير المرض.
ونتيجة لأن الخلايا لا تقوم باستهلاك الجلوكوز المتوفر في الدم، فإن مستواه
يرتفع بالتالي في تيار الدم، وهذا يؤدي إلي زيادة التبول والشعور الدائم بالعطش
والجوع.
وحيث أن الخلايا تفتقد للوقود أو الطاقة التي تحتاجه لإتمام وظائفها، فهذا
يقود إلي الشعور بالإرهاق العام. وإذا ما ترك المرض بدون علاج فإن ذلك يقود في
النهاية إلي موت الخلايا، ومن ثم موت الجسم نفسه من بعد ذلك.
ومرض السكر من النوع الثاني يمكن التحكم فيه بما يسمي التحكم بعوامل نظام أو
منهاج كل فرد في الحياة live style،
وذلك بنهج أسلوب التغذية الصحيحة والصحية، وممارسة التمارين الرياضية.
والمصابون بمرض السكر من النوع الثاني هم أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض
ضعف الرؤية أو غشاوة البصر، وأمراض الكلي، وأمراض القلب، وتليف الأعصاب ومن ثم
تلفها.
أعراض الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني.
· تكرار عملية التبول.
· زيادة الشعور بالعطش.
· زيادة الشعور بالجوع
· عدم وضوح الرؤية وحدوث العشى الليلي.
· بطء التئام الجروح.
· الشعور بالإرهاق لمدد طويلة وبدون أي مبررات.
· الشعور بالتنميل في أسفل القدمين.
· الإصابة بالفطريات في الأعضاء التناسلية خاصة
عند النساء.
· الإصابة بالعجز الجنسي عند الرجال.
صور الجلوكوز غير الطبيعي الأخري.
أ - زيادة مخاطر مرض السكر
الأشخاص الذين يتم تصنيفهم ضمن هذه المجموعة ربما يكونوا معرضين أكثر
للمخاطر، ولذلك يجب عليهم الانتباه بشكل أكثر لحالتهم الصحية. وتلك الأنواع من
السكر غير الطبيعي تتضمن مجموعتين
الأشخاص الذين يعانون مسبقاً من مقاومة الجلوكوز غير الطبيعي (بعض
الإصابات يطلق عليهم مرضي السكر الأولي) وهؤلاء الأشخاص لا تظهر عليهم أية أعراض تدل
علي عدم إمكانية التمثيل الغذائي الجيد للجلوكوز، ولكنهم على علم بأنه في فترة
سابقة كان لديهم ارتفاع في مستوى الجلوكوز في الدم. والنساء الحوامل اللائى يعانين
من مرض السكر عادة يكن ضمن هذه المجموعة.
2- الجلوكوز غير الطبيعي أو المستتر. والأشخاص الذين لهم صلة قرابة قوية مع
المصابين بمرض السكر من النوع الأول، أو الأشخاص الذين يعانون من وجود أجسام مضادة
لخلايا الجزيرات (بيتا) في البنكرياس، فكل هؤلاء يعتبرون جزء من تلك المجموعة.
ب - ضعف
التحمل للجلوكوز.
تحمل ارتفاع الجلوكوز يقال عليه ضعيفاً عندما يرتفع مستوي الجلوكوز في الدم
إلي معدل غير طبيعي، ولكن ليس بالارتفاع الكافي والذي يمكن أن يشخص عليه المرض
بأنه مرض السكر. وهذا الضعف يمكن أن يستدل عليه بأخذ قراءة مستوي الجلوكوز للشخص وهو صائم،
وهي عادة تتراوح بين 115-140 ميلليجرام / ديسليتر، وأثناء ذلك عادة ما تختفي أعراض
الإصابة بالسكر.
والشخص الذي لديه قدرة ضعيفة علي تحمل الجلوكوز ربما يتحسن، وعليه فإن مستوي
الجلوكوز في الدم يرجع طبيعياً، أو ربما يبقي من دون تغيير بين المستوي الطبيعي
والمرتفع.
وحوالي 25% من الأشخاص الذين لديهم قدرة ضعيفة علي تحمل الجلوكوز، يستمر لديهم
تطور مرض السكر. أيضاً الأشخاص الذين لديهم قدرة ضعيفة علي تحمل الجلوكوز يتعرضون
أكثر للإصابة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكلوستيرول، الشيء الذي قد يؤدي إلي
الإصابة بأمراض القلب المزمنة في مرحلة لاحقة.
ج - مرض
السكر الثانوي
هذا النوع من مرض السكر يستخدم لوصف العوامل المتعددة والتي يمكنها أن تؤدي
إلي مرض السكر.
ففي كثير من الحالات فإن ظهور مرض السكر يكون سبب ثانوي ناتج عن أمراض أخري
سواء طبيعية، أو كيماوية. ومن بين هذه الأسباب :
1 - أمراض البنكرياس (خاصة أمراض البنكرياس
المزمنة الناتجة عن تعاطي الكحول).
2 - عدم التوازن الهرمونى (تشمل تلك الناتجة عن
تناول الاستيرويدات).
د - أمراض مستقبلات الأنسولين على سطح الخلايا.
· مسببات مرض السكر من الأدوية والكيماويات.
· عيوب وراثية معينة.
· بعض الأدوية والوصفات الطبية قد تزيد مستوي
السكر في الدم للحد الغير طبيعي. ومن أمثلة ذلك:
1.الجلوكوستيرويدات (وتستخدم كمضادات للألم
والالتهابات).
2.الفروزيميد (مدر للبول، ويستخدم للتحكم في ضغط
الدم)
3.الثيازيد مدر للبول (يستخدم للتحكم في ضغط الدم)
4.المركبات التي تحتوي علي الإستروجين (مثل موانع
الحمل التي تتناول عن طريق الفم، وكذلك
الأدوية التي تعمل كإحلال للهرمونات).
5.مثبطات مستقبلات بيتا (يستخدم لعلاج أمراض
القلب)
هـ - مرض سكر الحمل
وهو نوع من مرض السكر يظهر أثناء الحمل، وفي 95% من الحالات فإن المرض يختفي
عقب ولادة الطفل.
بينما في حوالي 5% من النساء فإن المرض يبقي معهن بعد ولادة الطفل. وفي هذه
الحالة فإن الأم ربما تكون أكثر احتمالاً للتعرض لمخاطر الإصابة بالأنواع الأخرى
من مرض السكر (وغالباً ما يكون مرض السكر من النوع الثاني) في مستقبل حياتها.
وأعراض مرض سكر الحمل عادة ما تكون خفيفة ولا تهدد حياة المرأة المصابة، وقد
تسبب هذه الأعراض مشاكل للرضيع، كما تشمل هذه الأعراض حدوث انخفاض مستوي السكر في
الدم بشكل مفاجئ، وكذلك حدوث أعراض التهاب الجهاز التنفسي.
والنساء المصابات بمرض سكر الحوامل أكثر عرضة من النساء العاديات لتكوين
المضادات السامة التي تهدد حياة كلاً من الأم والطفل.
وفي معظم الحالات فإن التغذية الصحية، وممارسة التمارين الرياضية يمكن أن
تعالج مرض سكر الحوامل. وقد تحتاج بعض النساء المصابات لتناول الحقن بالأنسولين
عندما لا يجدي تناول العلاج بالفم.
عوامل الخطورة التي تتسبب في حدوث مرض السكر
1 - العمر
كل
الأشخاص معرضون للإصابة بمرض السكر في أي مرحلة من مراحل حياتهم، وتزداد فرص
الإصابة بالمرض كلما تقدم الشخص في العمر. حيث أن هناك حساسية أكثر للإصابة تزداد
تدريجياً كلما ازداد العمر، فتكون في ذروتها عند البلوغ وأثناء الحمل، حتى الوصول
إلي عمر الأربعين، وبعدها فجأة تقفز الإصابة بمرض السكر بسرعة كبيرة.
2 - العوامل الوراثية.
إذا كانت هناك إصابات سابقة بمرض السكر في
العائلة خاصة عند الأبوين أو الأجداد، فإن الشخص يكون علي رأس القائمة للذين يتوقع
إصابتهم بالمرض. وتعتبر الناحية الوراثية أهم عامل يجعل الشخص قابلاً للإصابة خاصة
بمرض السكر من النوع الأول.
3 – السمنة.
من 80 - 85% من الأشخاص المصابين بمرض السكر من
النوع الثاني يعانون من زيادة في الوزن. وفي الحقيقة أنه ليس كل الذين يعانون من
زيادة الوزن مصابين بمرض السكر. ولكن إذا كنت تعاني من السمنة فأنت أكثر عرضة
للإصابة بمرض السكر في خلال 10 أو 20 سنة من الآن. وأنه يفترض أن تعاني من السمنة إذا كان وزنك
يزيد بمعدل 20% من الوزن المثالي.
4 – السلالة.
في الولايات المتحدة الأمريكية ينتشر المرض بشكل
أكبر بين الأمريكيين ذوي الأصول الأفريقية، وكذلك الأمريكيين من الأصول الهندية.
وأكثر من 40% من الهنود الحمر من الولايات المتحدة مصابون بمرض السكر من النوع
الثاني. وبالرغم من ذلك فإن السلالة وحدها لا تحدد المرض، ولا بد أن تكون مصحوبة
بعامل آخر كالسمنة مثلاً
5 – الحالة الاجتماعية والمادية.
الباحثون لم يغطوا حتى الآن العلاقة بين الفقر
ومرض السكر. ففي مسح تم في الولايات المتحدة علي السلع الغذائية لذوي الدخول
المنخفضة الذين يتقاضون أقل من 15000 دولار في السنة، وجد أن لديهم أعلي نسبة
إصابة بمرض السكر.
6
- وجود خاصية ضعف التحمل للجلوكوز.
7 - وجود ضغط الدم المرتفع أو وجود مستوي
مرتفع من الكلوستيرول
(200 ميلليجرام / ديسليتر أو أكثر)
(200 ميلليجرام / ديسليتر أو أكثر)
8 - عند النساء.
وجود تاريخ مرض سكر الحمل عند النساء أو اللواتي
يضعن أطفالا وزنهم أكثر من ثلاثة كيلو جرامات.
وجود واحد من العوامل السابقة قد لا يعني الإصابة بمرض السكر ولكن يجعله
محتملاً. وكلما وجد واحداً من تلك العوامل كلما زادت فرصة احتمال ظهور مرض السكر.
ماذا يمكنك أن تفعل إذا أصبت بمرض السكر؟
تعلم أن تتحكم في المرض ولا تجعل المرض يتحكم
بك، وإنه يقع علي عاتقك وحدك التحكم في مرضك، فمرض السكر يعتبر مرض يتأثر بنمط
الحياة التي تحياها.
يمكن أن تتجنب المضاعفات الخطيرة للمرض بتحكمك
في مستوي السكر في الدم.
أعمل
علي تخفيض مستوي السكر في الدم للحد الطبيعي، وبعض المرضي قد يحتاجون لأخذ
الأنسولين.
والبعض الآخر يجب عليهم إنقاص أوزانهم، وفي بعض
الأحيان يجب عليك عمل الاثنين معاً.
أهتم بنظام التغذية، وممارسة التمارين الرياضية
بصفة منتظمة.
والخطوة الأولي هى أن تحدد ما إذا كنت مصاباً
بمرض السكر أم لا. فهناك الملايين من الأشخاص لم يشخص عندهم المرض، واكتشاف المرض
المبكر وأخذ الإجراء المناسب في حينه هام جداً في تقليل مضاعفات هذا المرض.
استخدام
الأنسولين.
علاج
الأنسولين عادة يتم وصفه في الحالات التالية:
أن تكون مصابا بمرض السكر ولا يمكن لجسمك أن
يفرز هرمون الأنسولين.
لا
تقوم بالاهتمام الكافي للمحافظة علي مستوي الجلوكوز في الدم عند الحد الطبيع
(مرض السكر من النوع الثاني)
إذا ما كنت تتناول الدواء ولكنه لا يعمل بشكل
جيد.
يتم أخذ الأنسولين في الوقت المعتاد يوميا (حسب
برنامج الوجبات الغذائية)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)